قطط محنطة بمعرض فني بنيويورك
الجمعة - 30 سبتمبر 2016
Fri - 30 Sep 2016
يسعى متحف في نيويورك الأمريكية لاستكشاف الصلات الغريبة والعميقة بين البشر والحيوانات المحفوظة من خلال معرض يحمل عنوان "التحنيط: فن وعلم وخلود".
ويتضمن المعرض الذي يستضيفه متحف موربيد أناتومي في بروكلين ويستمر حتى السادس من نوفمبر أكثر من 100 حيوان محنط بشكل فني، وكثير منها قطع أثرية.
كما يتضمن بعض المخلوقات المنقرضة مثل الحمام الزاجل ودجاج هيث الذي كان نوعا شائعا من الطيور في أمريكا الشمالية حتى انقرض نتيجة صيده المفرط في 1932.
وقال أمين المعرض جيه. دي بو لرويترز "شهد التحنيط ازدهارا في السنوات القليلة المنصرمة، ونرى الكثير من المهتمين بهذه الهواية يصنعون محنطاتهم الخاصة".
وسيكون محور القسم المجسم في المعرض والذي يضم حيوانات ترتدي ملابس مثل البشر ويتضمن قطعا تعود بشكل رئيسي للعصر الفيكتوري مشهدا مفصلا من عرس بعنوان "عرس القطط" الذي ابتكره ونفذه المحنط البريطاني والتر بوتر.
ويشمل العمل الذي نفذه بوتر عام 1890 نحو 20 قطة ترتدي ملابس كاملة ترجع إلى العصر الفيكتوري بما في ذلك المجوهرات والورود. ومن الأعمال الأخرى التي سيتضمنها المعرض بعض السناجب وهي تشرب الشاي، وضفدع بالغ يصفع ضفدعا صغيرا.
ويتضمن المعرض الذي يستضيفه متحف موربيد أناتومي في بروكلين ويستمر حتى السادس من نوفمبر أكثر من 100 حيوان محنط بشكل فني، وكثير منها قطع أثرية.
كما يتضمن بعض المخلوقات المنقرضة مثل الحمام الزاجل ودجاج هيث الذي كان نوعا شائعا من الطيور في أمريكا الشمالية حتى انقرض نتيجة صيده المفرط في 1932.
وقال أمين المعرض جيه. دي بو لرويترز "شهد التحنيط ازدهارا في السنوات القليلة المنصرمة، ونرى الكثير من المهتمين بهذه الهواية يصنعون محنطاتهم الخاصة".
وسيكون محور القسم المجسم في المعرض والذي يضم حيوانات ترتدي ملابس مثل البشر ويتضمن قطعا تعود بشكل رئيسي للعصر الفيكتوري مشهدا مفصلا من عرس بعنوان "عرس القطط" الذي ابتكره ونفذه المحنط البريطاني والتر بوتر.
ويشمل العمل الذي نفذه بوتر عام 1890 نحو 20 قطة ترتدي ملابس كاملة ترجع إلى العصر الفيكتوري بما في ذلك المجوهرات والورود. ومن الأعمال الأخرى التي سيتضمنها المعرض بعض السناجب وهي تشرب الشاي، وضفدع بالغ يصفع ضفدعا صغيرا.