تراجع ترتيب السعودية في مؤشر التنافسية العالمية لعام 2016 - 2017، أربع مراتب، حيث حلت في المرتبة الـ29، فيما كانت الـ25 في 2015 - 2016، وذلك وفق تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الصادر أمس.
وواصلت سويسرا تصدرها للعام الثامن، تلتها سنغافورة وأمريكا اللتان حافظتا على مستواهما، ثم هولندا وألمانيا اللتان تبادلتا مرتبتيهما لتحلا بالمرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي.
وعربيا، جاءت الإمارات في المقدمة، لترتفع من المركز 17 العام الماضي إلى الـ16 هذا العام، تلتها قطر التي تراجعت من الـ14 إلى الـ18، وحلت السعودية بالمرتبة الثالثة عربيا والمركز الـ29 عالميا.
ويقيس المؤشر العوامل التي تسهم في دفع عجلة الإنتاجية والازدهار لـ 138 دولة، معتمدا على 12 فئة أساسية هي: المؤسسات، البنية التحتية، بيئة الاقتصاد الكلي، الصحة، التعليم والتدريب، كفاءة أسواق السلع، كفاءة سوق العمل، تطوير سوق المال، الجاهزية التكنولوجية، حجم السوق، تطور الأعمال، الابتكار.
وواصلت سويسرا تصدرها للعام الثامن، تلتها سنغافورة وأمريكا اللتان حافظتا على مستواهما، ثم هولندا وألمانيا اللتان تبادلتا مرتبتيهما لتحلا بالمرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي.
وعربيا، جاءت الإمارات في المقدمة، لترتفع من المركز 17 العام الماضي إلى الـ16 هذا العام، تلتها قطر التي تراجعت من الـ14 إلى الـ18، وحلت السعودية بالمرتبة الثالثة عربيا والمركز الـ29 عالميا.
ويقيس المؤشر العوامل التي تسهم في دفع عجلة الإنتاجية والازدهار لـ 138 دولة، معتمدا على 12 فئة أساسية هي: المؤسسات، البنية التحتية، بيئة الاقتصاد الكلي، الصحة، التعليم والتدريب، كفاءة أسواق السلع، كفاءة سوق العمل، تطوير سوق المال، الجاهزية التكنولوجية، حجم السوق، تطور الأعمال، الابتكار.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية