في الفترة الممتدة من الثالث من سبتمبر الحالي، واليوم الثالث عشر من الشهر نفسه (الـ11 يوما الأولى من شهر ذي الحجة)، سعى ما يسمى بالجيش الالكتروني للحشد الشعبي، لاستغلال موسم الحج، من أجل تنفيذ أجندة عدائية، ذهبت غالبيتها ضد السعودية، فيما لم تسلم منها دول الخليج وتركيا.
وطبقا لمعلومات «مكة»، فقد تمكنت حملة السكينة المتخصصة بمناهضة الأفكار الأيدلوجية والمتطرفة، من كبح جماح نشاط الحشد الشعبي على «تويتر»، عبر كسر نشاط بعض الهاشتاقات رغم قوتها وزخم المشاركات فيها.
وتركزت الحملات العدائية التي شنها الحشد الشعبي عبر ذراعه الالكترونية، على أربعة ملفات رئيسية؛ تمحورت حول «إشاعة فكرة عدم قدرة السعودية على إدارة موسم الحج ومزاعم حجب الحجاج الإيرانيين، والدعوة إلى الحج للعتبات المقدسة، على حد تعبيرهم»، و»تشويه السعودية قيادة وشعبا ومنهجا وعلماء وجيشا»، و»تسويق فكرة تدويل الحج»، و»نشر وتضخيم ربط السعودية بأحداث 11 سبتمبر».
وطبقا لمعلومات «مكة»، فقد انتهجت حملة السكينة في إطار مجابهة الزخم المعادي الآتي من معرفات الجيش الالكتروني للحشد الشعبي، تحركا بثلاثة اتجاهات، تركز على «قياس الحراك الالكتروني للحشد ومتابعته»، و»توفير محتوى معرفي مضاد»، و»الدخول ضمن الحسابات والهاشتاقات للرد والتوضيح».
وكشفت المعلومات أن الهاشتاقات التي أطلقها الحشد الشعبي عبر ذراعه الالكترونية، كانت مليئة بالكذب والإشاعات، لدرجة أنها تحدثت عن وفاة 800 حاج في موسم العام 1437.
وبذل المختصون في حملة السكينة جهودا كبيرة في محاصرة هاشتاقات الحشد الشعبي، واضطروا للتدخل فقط في 4 منها، ونجحوا في كسر نشاطها، على الرغم من الصعوبات التي واجهوها أمام عمليات الضخ الكبيرة التي مارسها الحشد عبر حساباته.
ولفتت المعلومات النظر، إلى انبراء جهات شيعية معتدلة في مواجهة هاشتاقات الحشد الشعبي المسيئة للسعودية، وكان لها مساهمة فاعلة في كسرها، وهي غير معلومة بالنسبة لحملة السكينة، ولكنه كان واضحا بأنها ضد إرهاب وتطرف الحشد الشعبي، فضلا عن وجود جهات عديدة دخلت على خط المواجهة، وأسهمت في تفتيت تلك الهاشتاقات.
ووصفت المعلومات الضخ الحشدي في بداية الحملة العدائية التي وجهوها إلى السعودية بـ»المرتفعة جدا»، فيما بدأت بالانخفاض في يوم عرفة، وفقدت تلك الحملة العدائية ما يقدر بـ80% من فاعليتها وانتشارها.
يقول رئيس حملة السكينة عبدالمنعم المشوح إن الحشد الشعبي الالكتروني هو إحدى أذرع إيران الناشئة، وقد استفادت في قوة حملاتها التي تستعدي السعودية من خبرات سابقة معادية للمملكة، مؤملا بأن يكون هناك منظومة وطنية تواجه مثل هذا الاستهداف الذي وصفه بـ»الشرس»، تتسم بقوة المحتوى ودقة الرصد والتحليل، مع توفير بيئة تقنية وإدارية متمكنة.
فترة الحملة العدائية التي نفذها الحشد الشعبي ضد السعودية
11 يوما 3 – 13 سبتمبر
أعلى نشاط للحملة
في الأيام الخمسة الأولى
أدنى نشاط للحملة
في يوم عرفة
80% مستوى تقهقر النشاط الحشدي
أبرز الملفات المثارة في الحملة
1 إشاعة فكرة عدم مقدرة السعودية على إدارة الحج ودعوة الحجاج الإيرانيين للحج إلى العتبات المقدسة
2 تشويه السعودية قيادة وشعبا وجيشا ومنهجا وعلماء
3 تسويق فكرة تدويل الحج
4 نشر وتضخيم ربط السعودية بهجمات 11 سبتمبر
وطبقا لمعلومات «مكة»، فقد تمكنت حملة السكينة المتخصصة بمناهضة الأفكار الأيدلوجية والمتطرفة، من كبح جماح نشاط الحشد الشعبي على «تويتر»، عبر كسر نشاط بعض الهاشتاقات رغم قوتها وزخم المشاركات فيها.
وتركزت الحملات العدائية التي شنها الحشد الشعبي عبر ذراعه الالكترونية، على أربعة ملفات رئيسية؛ تمحورت حول «إشاعة فكرة عدم قدرة السعودية على إدارة موسم الحج ومزاعم حجب الحجاج الإيرانيين، والدعوة إلى الحج للعتبات المقدسة، على حد تعبيرهم»، و»تشويه السعودية قيادة وشعبا ومنهجا وعلماء وجيشا»، و»تسويق فكرة تدويل الحج»، و»نشر وتضخيم ربط السعودية بأحداث 11 سبتمبر».
وطبقا لمعلومات «مكة»، فقد انتهجت حملة السكينة في إطار مجابهة الزخم المعادي الآتي من معرفات الجيش الالكتروني للحشد الشعبي، تحركا بثلاثة اتجاهات، تركز على «قياس الحراك الالكتروني للحشد ومتابعته»، و»توفير محتوى معرفي مضاد»، و»الدخول ضمن الحسابات والهاشتاقات للرد والتوضيح».
وكشفت المعلومات أن الهاشتاقات التي أطلقها الحشد الشعبي عبر ذراعه الالكترونية، كانت مليئة بالكذب والإشاعات، لدرجة أنها تحدثت عن وفاة 800 حاج في موسم العام 1437.
وبذل المختصون في حملة السكينة جهودا كبيرة في محاصرة هاشتاقات الحشد الشعبي، واضطروا للتدخل فقط في 4 منها، ونجحوا في كسر نشاطها، على الرغم من الصعوبات التي واجهوها أمام عمليات الضخ الكبيرة التي مارسها الحشد عبر حساباته.
ولفتت المعلومات النظر، إلى انبراء جهات شيعية معتدلة في مواجهة هاشتاقات الحشد الشعبي المسيئة للسعودية، وكان لها مساهمة فاعلة في كسرها، وهي غير معلومة بالنسبة لحملة السكينة، ولكنه كان واضحا بأنها ضد إرهاب وتطرف الحشد الشعبي، فضلا عن وجود جهات عديدة دخلت على خط المواجهة، وأسهمت في تفتيت تلك الهاشتاقات.
ووصفت المعلومات الضخ الحشدي في بداية الحملة العدائية التي وجهوها إلى السعودية بـ»المرتفعة جدا»، فيما بدأت بالانخفاض في يوم عرفة، وفقدت تلك الحملة العدائية ما يقدر بـ80% من فاعليتها وانتشارها.
يقول رئيس حملة السكينة عبدالمنعم المشوح إن الحشد الشعبي الالكتروني هو إحدى أذرع إيران الناشئة، وقد استفادت في قوة حملاتها التي تستعدي السعودية من خبرات سابقة معادية للمملكة، مؤملا بأن يكون هناك منظومة وطنية تواجه مثل هذا الاستهداف الذي وصفه بـ»الشرس»، تتسم بقوة المحتوى ودقة الرصد والتحليل، مع توفير بيئة تقنية وإدارية متمكنة.
فترة الحملة العدائية التي نفذها الحشد الشعبي ضد السعودية
11 يوما 3 – 13 سبتمبر
أعلى نشاط للحملة
في الأيام الخمسة الأولى
أدنى نشاط للحملة
في يوم عرفة
80% مستوى تقهقر النشاط الحشدي
أبرز الملفات المثارة في الحملة
1 إشاعة فكرة عدم مقدرة السعودية على إدارة الحج ودعوة الحجاج الإيرانيين للحج إلى العتبات المقدسة
2 تشويه السعودية قيادة وشعبا وجيشا ومنهجا وعلماء
3 تسويق فكرة تدويل الحج
4 نشر وتضخيم ربط السعودية بهجمات 11 سبتمبر
الأكثر قراءة
"الديار العربية" تعيّن "جيه إل إل" لقيادة عملية اختيار مشغل فندقها في مكة المكرمة
أمانة جدة تزيل 34 مظلة مخالفة ضمن حملة ميدانية لتصحيح المشهد الحضري”
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
أمانة جدة تتلف 200 كجم من مواد تحضير العصائر في حملة مشتركة
تكامل القابضة توقع اتفاقية مع الشركة الوطنية للإسكان لتعزيز جودة المشاريع السكنية
"صَمّم بإحسان" مبادرة وطنية تهدف إلى تفعيل ثقافة التصميم لخدمة المجتمع