البيت الأبيض يضغط على الكونجرس ويبحث عن بديل لجاستا
الأربعاء - 21 سبتمبر 2016
Wed - 21 Sep 2016
أكد البيت الأبيض أنه يسعى لإقناع الكونجرس بعدم المضي قدما في مشروع قانون «العدالة ضد رعاة الإرهاب» المعروف اختصارا بـ (جاستا)، في مسعى على ما يبدو لتفادي التغلب على الاعتراض الرئاسي على مشروع القانون.
وكرر جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي في نيويورك أن الرئيس باراك أوباما سيعترض على مشروع القانون الذي أقره مجلسا الشيوخ والنواب، لكنه قال إن هناك مسعى لتغيير آراء المشرعين بخصوص القانون.
وقال إرنست «مسؤولو البيت الأبيض وكبار المسؤولين في فريق الرئيس للأمن القومي تواصلوا مع أعضاء من الكونجرس وموظفيهم في الحزبين في كلا المجلسين».
وبدورهم أفاد مساعدون في الكونجرس بأن الإجراء لديه تأييد كاف على ما يبدو، أغلبية الثلثين في كل من مجلسي الشيوخ والنواب، للتغلب على اعتراض أوباما للمرة الأولى منذ أن تولى منصبه في يناير 2009.
وأرسل مجلس الشيوخ مشروع القانون لأوباما الأسبوع الماضي لمنحه مدة عشرة أيام تنتهي في 23 سبتمبر الحالي للاعتراض على الإجراء.
وتابع إرنست «سنستمر في التواصل حتى يعترض الرئيس وأثناء اعتراض الرئيس على هذا التشريع على أمل أن نتمكن من التوصل إلى بديل يحفظ الرد الفعال الذي تصورناه بالفعل للتصدي للدول الراعية للإرهاب بدلا من ترك الأمر عرضة لقرارات فردية يتخذها قضاة أفراد».
وأضاف أن مشروع القانون قد يؤدي إلى مقاضاة دبلوماسيين وجنود وشركات أمريكية في أنحاء العالم لأنه سيؤدي إلى تآكل مبدأ الحصانة السيادية.
أضرار جاستا
1 تآكل مبدأ الحصانة السيادية
2 مقاضاة:
وكرر جوش إرنست المتحدث باسم البيت الأبيض الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي في نيويورك أن الرئيس باراك أوباما سيعترض على مشروع القانون الذي أقره مجلسا الشيوخ والنواب، لكنه قال إن هناك مسعى لتغيير آراء المشرعين بخصوص القانون.
وقال إرنست «مسؤولو البيت الأبيض وكبار المسؤولين في فريق الرئيس للأمن القومي تواصلوا مع أعضاء من الكونجرس وموظفيهم في الحزبين في كلا المجلسين».
وبدورهم أفاد مساعدون في الكونجرس بأن الإجراء لديه تأييد كاف على ما يبدو، أغلبية الثلثين في كل من مجلسي الشيوخ والنواب، للتغلب على اعتراض أوباما للمرة الأولى منذ أن تولى منصبه في يناير 2009.
وأرسل مجلس الشيوخ مشروع القانون لأوباما الأسبوع الماضي لمنحه مدة عشرة أيام تنتهي في 23 سبتمبر الحالي للاعتراض على الإجراء.
وتابع إرنست «سنستمر في التواصل حتى يعترض الرئيس وأثناء اعتراض الرئيس على هذا التشريع على أمل أن نتمكن من التوصل إلى بديل يحفظ الرد الفعال الذي تصورناه بالفعل للتصدي للدول الراعية للإرهاب بدلا من ترك الأمر عرضة لقرارات فردية يتخذها قضاة أفراد».
وأضاف أن مشروع القانون قد يؤدي إلى مقاضاة دبلوماسيين وجنود وشركات أمريكية في أنحاء العالم لأنه سيؤدي إلى تآكل مبدأ الحصانة السيادية.
أضرار جاستا
1 تآكل مبدأ الحصانة السيادية
2 مقاضاة:
- دبلوماسيون
- جنود
- شركات أمريكية