الأعمال المتجاوزة في الإبداع تقدم خدمات إنسانية، وفي الوقت نفسه تكون فرصة لنسج خيالات وحكايات غريبة.
تماما، اختلفت شركة أبل العملاقة تحت إدارة تيم كوك، عما كانت عليه تحت إدارة مؤسسها ستيف جوبز، وذلك في أمور عدة، في ما عدا الشائعات والمفاهيم الخاطئة.
وتكثر الأحاديث حول الشركة نظرا لكونها الشركة التقنية الأعلى قيمة ورواجا في العالم، وقدم موقع Fast Company أبرز الخرافات التي تدور حول الشركة لتصحيحها.
اقرأ: كتاب عن أشهر مريض في تاريخ علم الأعصاب
1 أبل ستخسر بدون رؤية ستيف جوبز:
تناقل الناس شائعات خسارة الشركة وتعرضها للإفلاس بعد هبوط مبيعات الايفون بشكل بسيط، وهاجم آخرون الشركة بعدم قدرتها على ابتكار أجهزة حديثة منافسة، مثل: الايباد، الايبود، الايفون.
مع ذلك فإن الأوضاع المالية لأبل لا تنبئ بالخسارة، خاصة بعدما تصدرت قائمة العائدات خلال شهر يونيو بحوالي 42 مليار دولار، متفوقة بذلك على أكبر الشركات التقنية الأخرى، مثل: مايكروسوفت وألفابت.
2 تيم كوك يفتقر للجودة:
أخذت المقارنة بين تيم كوك وستيف جوبز أبعادا عدة، منها المقارنة في مستوى الابتكار الذي سينقل الشركة إلى مستوى جديد من الثراء.
لكن مبيعات ساعة أبل التي صدرت في بدايات إدارة كوك تفوقت على مبيعات هاتف الايفون الأول خلال 12 شهرا.
3 جميع ابتكارات جوبز عبقرية وناجحة:
توجد لدى ستيف جوبز بعض التجارب الفاشلة التي أخفتها نجاحاته الباهرة، ومن منتجاته الفاشلة: الفأرة الدائرية لجهاز ماك 1997، ومكعب ماك G4.
4 ضرورة التزام أبل بخط إنتاجي محدود:
قطع ستيف جوبز حوالي 70% من المنتجات التي كانت تعمل عليها أبل، مثل: الطابعات، وجهاز نيوتون من أجل التركيز بشكل أكبر على أجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية.
لكن الشركة الآن تبيع الهواتف والحواسيب اللوحية وأجهزة التلفزيون بجانب أجهزة الكمبيوتر، وتجد جميع منتجاتها إقبالا كبيرا في جميع أنحاء العالم.
5 أبل متأخرة في التقنية:
يرى البعض تمهل أبل في تقديم التقنيات الحديثة للمستهلكين مشكلة في مواكبة التكنولوجيا وتراجع في المنافسة.
لكن أبل تدرس وتحلل جاهزية زبائنها بعناية لتلقي التقنيات الجديدة قبل إدراجها، وتحرص على تقديمها في أفضل تصميم وبدون أي أخطاء.
6 لا يمكن أن تحافظ أبل على ارتفاع أسعار المنتجات بجانب هامش الربح:
وفي الواقع حدث العكس، فقد تمكنت أبل من عرض هاتفها الأغلى iPhone 6s Plus 128GB بحوالي 950 دولارا مع هامش ربح يقدر بحوالي 40%
7 ابتكارات أبل مفاجئة وغير متوقعة:
تحافظ أبل على دراسة اختراعاتها ومنتجاتها الجديدة بسرية تامة دون الإفصاح عنها قبل المؤتمر الصحفي الخاص بالمنتج الجديد، وتجري خلال تلك المدة الطويلة تجارب طويلة لصقل فكرة المنتج ببطء لإخراجها في أبهى حُلة.
تماما، اختلفت شركة أبل العملاقة تحت إدارة تيم كوك، عما كانت عليه تحت إدارة مؤسسها ستيف جوبز، وذلك في أمور عدة، في ما عدا الشائعات والمفاهيم الخاطئة.
وتكثر الأحاديث حول الشركة نظرا لكونها الشركة التقنية الأعلى قيمة ورواجا في العالم، وقدم موقع Fast Company أبرز الخرافات التي تدور حول الشركة لتصحيحها.
اقرأ: كتاب عن أشهر مريض في تاريخ علم الأعصاب
1 أبل ستخسر بدون رؤية ستيف جوبز:
تناقل الناس شائعات خسارة الشركة وتعرضها للإفلاس بعد هبوط مبيعات الايفون بشكل بسيط، وهاجم آخرون الشركة بعدم قدرتها على ابتكار أجهزة حديثة منافسة، مثل: الايباد، الايبود، الايفون.
مع ذلك فإن الأوضاع المالية لأبل لا تنبئ بالخسارة، خاصة بعدما تصدرت قائمة العائدات خلال شهر يونيو بحوالي 42 مليار دولار، متفوقة بذلك على أكبر الشركات التقنية الأخرى، مثل: مايكروسوفت وألفابت.
2 تيم كوك يفتقر للجودة:
أخذت المقارنة بين تيم كوك وستيف جوبز أبعادا عدة، منها المقارنة في مستوى الابتكار الذي سينقل الشركة إلى مستوى جديد من الثراء.
لكن مبيعات ساعة أبل التي صدرت في بدايات إدارة كوك تفوقت على مبيعات هاتف الايفون الأول خلال 12 شهرا.
3 جميع ابتكارات جوبز عبقرية وناجحة:
توجد لدى ستيف جوبز بعض التجارب الفاشلة التي أخفتها نجاحاته الباهرة، ومن منتجاته الفاشلة: الفأرة الدائرية لجهاز ماك 1997، ومكعب ماك G4.
4 ضرورة التزام أبل بخط إنتاجي محدود:
قطع ستيف جوبز حوالي 70% من المنتجات التي كانت تعمل عليها أبل، مثل: الطابعات، وجهاز نيوتون من أجل التركيز بشكل أكبر على أجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية.
لكن الشركة الآن تبيع الهواتف والحواسيب اللوحية وأجهزة التلفزيون بجانب أجهزة الكمبيوتر، وتجد جميع منتجاتها إقبالا كبيرا في جميع أنحاء العالم.
5 أبل متأخرة في التقنية:
يرى البعض تمهل أبل في تقديم التقنيات الحديثة للمستهلكين مشكلة في مواكبة التكنولوجيا وتراجع في المنافسة.
لكن أبل تدرس وتحلل جاهزية زبائنها بعناية لتلقي التقنيات الجديدة قبل إدراجها، وتحرص على تقديمها في أفضل تصميم وبدون أي أخطاء.
6 لا يمكن أن تحافظ أبل على ارتفاع أسعار المنتجات بجانب هامش الربح:
وفي الواقع حدث العكس، فقد تمكنت أبل من عرض هاتفها الأغلى iPhone 6s Plus 128GB بحوالي 950 دولارا مع هامش ربح يقدر بحوالي 40%
7 ابتكارات أبل مفاجئة وغير متوقعة:
تحافظ أبل على دراسة اختراعاتها ومنتجاتها الجديدة بسرية تامة دون الإفصاح عنها قبل المؤتمر الصحفي الخاص بالمنتج الجديد، وتجري خلال تلك المدة الطويلة تجارب طويلة لصقل فكرة المنتج ببطء لإخراجها في أبهى حُلة.