وقال المحلل الفني للأسواق المالية ماجد الشبيب إن السوق لا تزال في مسارات هابطة ولم يتشكل قاع حقيقي حتى الآن، وتبقى الأنظار متجهة لاجتماع الجزائر حول مستقبل النفط، خاصة بعد التراجعات القوية خلال الأسبوع الماضي.
وبين الشبيب أن الصورة الفنية غير مثالية للمؤشرات التقنية، خاصة أن المؤشر لا يزال يتداول دون 6400 نقطة، مشيرا إلى أن مستويات 5800-5600 نقطة مناطق استقرار فني على المدى القريب.
وأوضح الشبيب أن قطاع الاستثمار الصناعي لم يستطع تجاوز 6150 نقطة، مفضلا مراقبة 5250 كمنطقة دعم.
استهل مؤشر سوق الأسهم السعودية أول تعاملاته بعد إجازة عيد الأضحى المبارك على تراجعات قوية فقد خلالها 116 نقطة، وبنسبة بلغت 1.89%، خاسرا 27 مليار ريال من قيمته السوقية.
وشهدت السوق أيضا تراجعا ملموسا في قيم التداولات اليومية، حيث سجلت أدنى مستوياتها منذ 6 سنوات، لتتراجع معها جميع القطاعات بلا استثناء، تصدرها قطاع النقل بنسبة 3.90%.
أفاد المستشار المالي الدكتور أحمد شريف إلى أن هناك عوامل كثيرة لها تأثير في حركة الأسواق المالية العالمية بشكل عام والسوق السعودي بشكل خاص، منها سوق النفط وما يدور حول اتفاقيات ما بين المنتجين لاستقرار الأسعار التي ما زالت تشهد تذبذبات حادة، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية والتي أيضا لا تزال تؤثر على السيولة الاستثمارية، وقس على ذلك معدلات النمو لكثير من الاقتصادات الكبرى مثل الاقتصاد الأمريكي أو الاتحاد الأوروبي أو الياباني أو الصيني المتدني، وكذلك معدلات الفائدة والتضخم، وهي عوامل لها تأثير مباشر على حركة السيولة الذكية.
وبين شريف أنه منذ 2008م والحكومات في جميع أقطار العالم لا تزال تجاهد بشكل مباشر وغير مباشر لاستعادة عافية اقتصاداتها وأسواقها المالية، مشيرا إلى أن السوق المالية السعودية إحدى الأسواق التي وصلت 20% من شركاتها لمكررات ربحية أقل من 10.
وبين الشبيب أن الصورة الفنية غير مثالية للمؤشرات التقنية، خاصة أن المؤشر لا يزال يتداول دون 6400 نقطة، مشيرا إلى أن مستويات 5800-5600 نقطة مناطق استقرار فني على المدى القريب.
وأوضح الشبيب أن قطاع الاستثمار الصناعي لم يستطع تجاوز 6150 نقطة، مفضلا مراقبة 5250 كمنطقة دعم.
استهل مؤشر سوق الأسهم السعودية أول تعاملاته بعد إجازة عيد الأضحى المبارك على تراجعات قوية فقد خلالها 116 نقطة، وبنسبة بلغت 1.89%، خاسرا 27 مليار ريال من قيمته السوقية.
وشهدت السوق أيضا تراجعا ملموسا في قيم التداولات اليومية، حيث سجلت أدنى مستوياتها منذ 6 سنوات، لتتراجع معها جميع القطاعات بلا استثناء، تصدرها قطاع النقل بنسبة 3.90%.
أفاد المستشار المالي الدكتور أحمد شريف إلى أن هناك عوامل كثيرة لها تأثير في حركة الأسواق المالية العالمية بشكل عام والسوق السعودي بشكل خاص، منها سوق النفط وما يدور حول اتفاقيات ما بين المنتجين لاستقرار الأسعار التي ما زالت تشهد تذبذبات حادة، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية والتي أيضا لا تزال تؤثر على السيولة الاستثمارية، وقس على ذلك معدلات النمو لكثير من الاقتصادات الكبرى مثل الاقتصاد الأمريكي أو الاتحاد الأوروبي أو الياباني أو الصيني المتدني، وكذلك معدلات الفائدة والتضخم، وهي عوامل لها تأثير مباشر على حركة السيولة الذكية.
وبين شريف أنه منذ 2008م والحكومات في جميع أقطار العالم لا تزال تجاهد بشكل مباشر وغير مباشر لاستعادة عافية اقتصاداتها وأسواقها المالية، مشيرا إلى أن السوق المالية السعودية إحدى الأسواق التي وصلت 20% من شركاتها لمكررات ربحية أقل من 10.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية