1.5 مليون حاج يرمون جمرة العقبة صباح أول أيام العيد
الاثنين - 12 سبتمبر 2016
Mon - 12 Sep 2016
خالد الحربي في مركز التحكم الخاص (واس)
أكد قائد قوات أمن الحج الفريق خالد الحربي، رمي نحو مليون ونصف المليون حاج جمرة العقبة صباح اليوم، أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وأوضح عدم تسجيل أي حالة تؤثر على تدفق الحجيج الذي بدأ منتصف الليلة الماضية، لتستمر الكثافة متوسطة إلى خفيفة حتى صلاة الفجر، لتبدأ بعد صلاة الفجر بنصف ساعة التحركات كأفواج بأعداد كبيرة من مزدلفة إلى جسر الجمرات، بالإضافة إلى تدفقات عبر القطار إلى منشأة الجمرات.
وأفاد عدم تسجيل أي مخالفات في أي محور من المحاور لا مرورية ولا صحية ولا تدافع ولا غيرها، رغم الكثافة العالية، خاصة في مدخل مشعر منى من شارع الجوهرة الذي شهد كثافة كبيرة تم معها تحويل السير من طريق إلى آخر، وذلك من خلال مركز القيادة والتحكم تم إدارة هذه المنظومة بشكل كامل.
وأبان أن عمل قوات الطوارئ بمنشأة الجمرات، يتم من خلال مركز التحكم الخاص بالجمرات لإدارة الحشود، وأن الرمي يتم بسلاسة حتى غادر الكثير منهم منشأة الجمرات متوجهين إلى المسجد الحرام أو لذبح الأضاحي.
وأشار الحربي إلى أن الدور الأرضي من جسر الجمرات في منى شهد كثافة عالية، حيث تجاوز عدد الذين دخلوا لجسر عن طريق هذا الدور نحو 500 ألف حاج، و350 ألف دخلوا عن طريق الدور الأول، وتوزع بقية الحجاج على بقية الأدوار، وكان الدور الثاني الذي يخدم القادمين من مكة المكرمة الأقل.
وعبر عن سعادته وكل منسوبي القوة وغيرها من قوات الأمن بخدمة حجاج بيت الله الحرام واعتزازهم بشرف خدمة ضيوف الرحمن وتأدية واجبهم الأمني والإنساني بما يعكس الصورة الحقيقة ومدى الجهد المبذول في خدمة الحجيج.
وأوضح عدم تسجيل أي حالة تؤثر على تدفق الحجيج الذي بدأ منتصف الليلة الماضية، لتستمر الكثافة متوسطة إلى خفيفة حتى صلاة الفجر، لتبدأ بعد صلاة الفجر بنصف ساعة التحركات كأفواج بأعداد كبيرة من مزدلفة إلى جسر الجمرات، بالإضافة إلى تدفقات عبر القطار إلى منشأة الجمرات.
وأفاد عدم تسجيل أي مخالفات في أي محور من المحاور لا مرورية ولا صحية ولا تدافع ولا غيرها، رغم الكثافة العالية، خاصة في مدخل مشعر منى من شارع الجوهرة الذي شهد كثافة كبيرة تم معها تحويل السير من طريق إلى آخر، وذلك من خلال مركز القيادة والتحكم تم إدارة هذه المنظومة بشكل كامل.
وأبان أن عمل قوات الطوارئ بمنشأة الجمرات، يتم من خلال مركز التحكم الخاص بالجمرات لإدارة الحشود، وأن الرمي يتم بسلاسة حتى غادر الكثير منهم منشأة الجمرات متوجهين إلى المسجد الحرام أو لذبح الأضاحي.
وأشار الحربي إلى أن الدور الأرضي من جسر الجمرات في منى شهد كثافة عالية، حيث تجاوز عدد الذين دخلوا لجسر عن طريق هذا الدور نحو 500 ألف حاج، و350 ألف دخلوا عن طريق الدور الأول، وتوزع بقية الحجاج على بقية الأدوار، وكان الدور الثاني الذي يخدم القادمين من مكة المكرمة الأقل.
وعبر عن سعادته وكل منسوبي القوة وغيرها من قوات الأمن بخدمة حجاج بيت الله الحرام واعتزازهم بشرف خدمة ضيوف الرحمن وتأدية واجبهم الأمني والإنساني بما يعكس الصورة الحقيقة ومدى الجهد المبذول في خدمة الحجيج.
