قبل أن يصل الحجيج بلحظات، هكذا تبدو مزدلفة، المشعر المقدس الثالث ومبيت الحجاج الذي يسعهم جسدا جسدا في زُلف الليل نسبة إلى اسمها.
وكأن الأرض هذه كل الأرض قد أعدت لهم كي يستريحوا من هذا التعب اللذيذ، لا يقض مضجعهم كابوس ولا أدنى أذى، آمنين مطمئنين لا خوف يدخل أفئدتهم ولا يحزنون.
لا يفصلهم عن الاحتفاء بالعيد الأكبر إلا ساعات قليلة، العيد الذي يذكرنا كيف فدى الله به من الذبح إسماعيل، وكيف امتثل للأمر الخليل.
(تصوير: أحمد جابر)
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
وكأن الأرض هذه كل الأرض قد أعدت لهم كي يستريحوا من هذا التعب اللذيذ، لا يقض مضجعهم كابوس ولا أدنى أذى، آمنين مطمئنين لا خوف يدخل أفئدتهم ولا يحزنون.
لا يفصلهم عن الاحتفاء بالعيد الأكبر إلا ساعات قليلة، العيد الذي يذكرنا كيف فدى الله به من الذبح إسماعيل، وكيف امتثل للأمر الخليل.
(تصوير: أحمد جابر)
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11