اشادت المخرجة اللبنانية " نادين لبكي " في جلسة الحوار التي نظمها مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ، اليوم الأحد 7 ديسمبر، بدور " الدكتور انطوان خليفة" من خلال مهرجان «كان» قبل اكثر من 20 عاما في تعريفها على المنتجة الفرنسية" آن دومنيك ثوسان " التي تحدثت معها وآمنت بها وبقدراتها الاخراجية وانتجت لها فيلمها الاول «سكر بنات» أو «Caramel» والذي كان من أكثر الأفلام رواجاً في مهرجان «كان» وتم بيعه إلى 26 دولة أجنبية من بينها استراليا، البرتغال، بريطانيا، حيث وصل عددها إلى 36 مع دول الشرق الأوسط .
حيث شاركت لأول مرة في عام 2007 بفيلمها الروائي الطويل الأول "سكر بنات" الذي عُرض ضمن مسابقة "أسبوع المخرجين"، وقد مثّلت لبكي في الفيلم إلى جانب إخراجه، وحقق العمل نجاحاً لافتاً على مستوى النقاد والجمهور. وفي عام 2011 عادت لبكي للمشاركة في المهرجان بفيلمها الثاني "وهلأ لوين" الذي عُرض ضمن برنامج "نظرة ما" ولعبت فيه أيضاً دور البطولة إلى جانب الإخراج.
و تناولت " لبكي " خلال اللقاء مسيرتها السينمائية، وما واجهته من تحديات وإنجازات أسهمت في ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز الأصوات السينمائية في العالم العربي.
وتأتي هذه الجلسة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي ضمن فعاليات الدورة الخامسة، التي تُعقد في الفترة من 4 حتى 13 ديسمبر 2025 في منطقة جدة التاريخية ،
بعد أيام قليلة من مشاركتها في جلسة حوارية خلال الدورة الثانية والعشرين من مهرجان مراكش الدولي للفيلم، التي نُظمت ضمن برنامج "حوارات" المخصص لصنّاع السينما البارزين المشاركين في المهرجان .
تُعد نادين لبكي من الشخصيات السينمائية التي حافظت على حضور مستمر في المهرجانات الدولية، وخاصةً مهرجان كان السينمائي، حيث شاركت كعضو في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للدورة الـ 77 والتي أٌقيمت عام 2024، وهي اللجنة التي ترأستها المخرجة الأمريكية غريتا جيرويغ، وضمت في عضويتها كاتب السيناريو والمصور التركي إبرو سيلان، الممثلة الأمريكية ليلي غلادستون، الممثلة الفرنسية إيفا غرين، المخرج وكاتب السيناريو الإسباني خوان أنطونيو بايونا، الممثل الإيطالي بيير فرانسيسكو فافينو، المخرج الياباني كوري-إيدا هيروكازو، والممثل والمنتج الفرنسي عمر سي.
يذكر ان" لبكي " حصلت على الدكتوراه الفخرية عام 2016 من الجامعة الأمريكية في بيروت، وبفضل إبداعها الفني تمكنت من حصد العديد من الجوائز العالمية منها: جائزة اختيار الجمهور بمهرجان تورنتو السينمائي الدولي، وجائزة أفضل مخرجة في مهرجانات "كان" و"سان سيباستيان" و"أستوكهولم" السينمائية، كما فازت بـ12 جائزة من أصل 20 ترشيحاً بفيلم سكر بنات، وحصلت عام 1998 على جائزة "Paris Biennial" عن فئة أفضل فيلم قصير، وجائزة الحصان الذهبي في مهرجان أستوكهولم السينمائي عن الفيلم نفسه .
حيث شاركت لأول مرة في عام 2007 بفيلمها الروائي الطويل الأول "سكر بنات" الذي عُرض ضمن مسابقة "أسبوع المخرجين"، وقد مثّلت لبكي في الفيلم إلى جانب إخراجه، وحقق العمل نجاحاً لافتاً على مستوى النقاد والجمهور. وفي عام 2011 عادت لبكي للمشاركة في المهرجان بفيلمها الثاني "وهلأ لوين" الذي عُرض ضمن برنامج "نظرة ما" ولعبت فيه أيضاً دور البطولة إلى جانب الإخراج.
و تناولت " لبكي " خلال اللقاء مسيرتها السينمائية، وما واجهته من تحديات وإنجازات أسهمت في ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز الأصوات السينمائية في العالم العربي.
وتأتي هذه الجلسة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي ضمن فعاليات الدورة الخامسة، التي تُعقد في الفترة من 4 حتى 13 ديسمبر 2025 في منطقة جدة التاريخية ،
بعد أيام قليلة من مشاركتها في جلسة حوارية خلال الدورة الثانية والعشرين من مهرجان مراكش الدولي للفيلم، التي نُظمت ضمن برنامج "حوارات" المخصص لصنّاع السينما البارزين المشاركين في المهرجان .
تُعد نادين لبكي من الشخصيات السينمائية التي حافظت على حضور مستمر في المهرجانات الدولية، وخاصةً مهرجان كان السينمائي، حيث شاركت كعضو في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للدورة الـ 77 والتي أٌقيمت عام 2024، وهي اللجنة التي ترأستها المخرجة الأمريكية غريتا جيرويغ، وضمت في عضويتها كاتب السيناريو والمصور التركي إبرو سيلان، الممثلة الأمريكية ليلي غلادستون، الممثلة الفرنسية إيفا غرين، المخرج وكاتب السيناريو الإسباني خوان أنطونيو بايونا، الممثل الإيطالي بيير فرانسيسكو فافينو، المخرج الياباني كوري-إيدا هيروكازو، والممثل والمنتج الفرنسي عمر سي.
يذكر ان" لبكي " حصلت على الدكتوراه الفخرية عام 2016 من الجامعة الأمريكية في بيروت، وبفضل إبداعها الفني تمكنت من حصد العديد من الجوائز العالمية منها: جائزة اختيار الجمهور بمهرجان تورنتو السينمائي الدولي، وجائزة أفضل مخرجة في مهرجانات "كان" و"سان سيباستيان" و"أستوكهولم" السينمائية، كما فازت بـ12 جائزة من أصل 20 ترشيحاً بفيلم سكر بنات، وحصلت عام 1998 على جائزة "Paris Biennial" عن فئة أفضل فيلم قصير، وجائزة الحصان الذهبي في مهرجان أستوكهولم السينمائي عن الفيلم نفسه .