معرض الصقور والصيد واقتصاد العاصمة
الاثنين - 13 أكتوبر 2025
Mon - 13 Oct 2025
في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي، حظيتُ بجولة بين المناطق التفاعلية وسباق الملواح وفعالياته المتنوعة، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال الرياض، وفيه شاهدنا موروثا يتحول إلى حركة اقتصادية منظمة.
تتجلى أهمية الحدث في حجم العرض وتنوعه، فأكثر من 1,300 عارض وعلامة من 45 دولة عبر 28 قطاعا متخصصا وأكثر من 23 فعالية مصاحبة، هذا الاتساع يعني شبكات توريد وخدمات تمتد من مستلزمات الصقارة وأسلحة الصيد إلى الفنون والحرف اليدوية والضيافة، ووظائف مباشرة وغير مباشرة.
المعرض الذي يحظى بإقبال جماهيري واسع، بات حديث العالم، لا سيما أن التنظيم احترافي ومنظم، يظهر الإتقان وإدارة الحشود، وهو الأمر الذي أصبح حديث مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي؛ الذين يثمنون ما يقدمه المعرض مثل تغذية بصرية، واقتصاد، وخدمات، بكل راحة ويسر، قد لا تتواجد في غيرها من الفعاليات الكبرى.
ويتوسع الأثر خارج حدود المعرض، ليمتد إلى العاصمة نفسها، وذلك من خلال إشغال فندقي أعلى، وإنفاق على الضيافة والنقل، وحركة لوجستية تضخ دخلا في الرياض، وعندما تبنى التجربة بإتقان من مناطق تفاعلية إلى مسارات تعليمية واضحة، يطول زمن بقاء الزائر ويرتفع متوسط إنفاقه، وهما مؤشران حاسمان في اقتصاد الفعاليات وحيوية المدن.
معرض الصقور والصيد السعودي الدولي موروث يقدم بمنطق المعاصرة، والرياض تستقبل الأثر وتحسن جودة الحياة، لتجعل من فعالية كبرى حدثا اقتصاديا فريدا، يمكن اعتباره نموذجا ملهما لغيره من الفعاليات.
تتجلى أهمية الحدث في حجم العرض وتنوعه، فأكثر من 1,300 عارض وعلامة من 45 دولة عبر 28 قطاعا متخصصا وأكثر من 23 فعالية مصاحبة، هذا الاتساع يعني شبكات توريد وخدمات تمتد من مستلزمات الصقارة وأسلحة الصيد إلى الفنون والحرف اليدوية والضيافة، ووظائف مباشرة وغير مباشرة.
المعرض الذي يحظى بإقبال جماهيري واسع، بات حديث العالم، لا سيما أن التنظيم احترافي ومنظم، يظهر الإتقان وإدارة الحشود، وهو الأمر الذي أصبح حديث مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي؛ الذين يثمنون ما يقدمه المعرض مثل تغذية بصرية، واقتصاد، وخدمات، بكل راحة ويسر، قد لا تتواجد في غيرها من الفعاليات الكبرى.
ويتوسع الأثر خارج حدود المعرض، ليمتد إلى العاصمة نفسها، وذلك من خلال إشغال فندقي أعلى، وإنفاق على الضيافة والنقل، وحركة لوجستية تضخ دخلا في الرياض، وعندما تبنى التجربة بإتقان من مناطق تفاعلية إلى مسارات تعليمية واضحة، يطول زمن بقاء الزائر ويرتفع متوسط إنفاقه، وهما مؤشران حاسمان في اقتصاد الفعاليات وحيوية المدن.
معرض الصقور والصيد السعودي الدولي موروث يقدم بمنطق المعاصرة، والرياض تستقبل الأثر وتحسن جودة الحياة، لتجعل من فعالية كبرى حدثا اقتصاديا فريدا، يمكن اعتباره نموذجا ملهما لغيره من الفعاليات.