نور الرياض بين الثرى والثريا
الاثنين - 25 نوفمبر 2024
Mon - 25 Nov 2024
مدينتي الرياض تحتفل بين الأرض والسماء، بـ"نور الرياض" في قلب الصحراء، كأنها نجمة مضيئة تتلألأ كالثريا، تعطي وهجاً مليئا بالأمل والحياة، فيغمر هذا النور جمال الأرض الثرى، ويبعث في قلوب سكانها الفرح أشبه بألوان الطيف بعد المطر.
"نور الرياض" أكبر احتفال سنوي ضوئي حول العالم يُقام سنويا في مدينة الرياض، قصة مستمرة عن أُمة رسخت ولم تزل جذور تاريخها وأجدادها، وأعدت أجيالا متجددة واعدة بالطموح والإرادة حتى عانقت عنان السماء فأصبحت مطمع الطموحين وملاذا للحالمين.
هناك يوجد النور، في كل زاوية في كل خطوة.
نور منزل يجمعنا تحت سقف واحد في لحظات تطرزها الألفة والطمأنينة، نور العائلة، هو ذلك الرباط المقدس الذي لا يهتز، هو دعم الأب اللامتناهي، هو حضن الأم المفعم بالحنان والدفء، هو الأصدقاء حيث الأضواء التي لا يخفت شعاعها في أوقات الضيق، هو الطفولة المليئة بالنقاء والبراءة، كالمفاجآت المبهجة كالإشراقة التي تتسلل إلى أرواحنا مهما بلغنا من العمر عتيا، هو النجاح الذي يزرع فينا الرغبة في المضي قدما وبخطى حثيثة وثابة رغم كل الصعوبات، ويمنحنا مزيدا من القوة للوقوف مجددا، هو شعاع الأمل الذي يضيء لنا طريقنا، ويملؤنا بالإيمان بأن الغد دائما أفضل، هو نور يرشدنا في أشد وأحلك اللحظات عُتمة، هو الأمل الذي لا ينطفئ والمثابرة التي لا تُكل أو تمل والثقة بأن كل صعوبة ستتلاشى وتتبدد، وأن وراء كل محنة منحة.
في الختام، "نور الرياض" ليس ضوءا يزين المدينة فحسب، بل هو رسالة خالدة تذكرنا بأن الرياض لا تتوقف عن الأحلام، وأن هذا النور ما هو إلا رمزا للوحدة والازدهار ومصدرا للإلهام لأبناء هذا الوطن، والذي لا شك يستدعي أمجاد رجالات نذروا أنفسهم لرفعة الوطن وازدهاره، تجمعهم جميعا تحت راية واحدة، هي رسالة لكل جيل بأن الوطن هو نورنا الذي يعيش فينا.
"نور الرياض" أكبر احتفال سنوي ضوئي حول العالم يُقام سنويا في مدينة الرياض، قصة مستمرة عن أُمة رسخت ولم تزل جذور تاريخها وأجدادها، وأعدت أجيالا متجددة واعدة بالطموح والإرادة حتى عانقت عنان السماء فأصبحت مطمع الطموحين وملاذا للحالمين.
هناك يوجد النور، في كل زاوية في كل خطوة.
نور منزل يجمعنا تحت سقف واحد في لحظات تطرزها الألفة والطمأنينة، نور العائلة، هو ذلك الرباط المقدس الذي لا يهتز، هو دعم الأب اللامتناهي، هو حضن الأم المفعم بالحنان والدفء، هو الأصدقاء حيث الأضواء التي لا يخفت شعاعها في أوقات الضيق، هو الطفولة المليئة بالنقاء والبراءة، كالمفاجآت المبهجة كالإشراقة التي تتسلل إلى أرواحنا مهما بلغنا من العمر عتيا، هو النجاح الذي يزرع فينا الرغبة في المضي قدما وبخطى حثيثة وثابة رغم كل الصعوبات، ويمنحنا مزيدا من القوة للوقوف مجددا، هو شعاع الأمل الذي يضيء لنا طريقنا، ويملؤنا بالإيمان بأن الغد دائما أفضل، هو نور يرشدنا في أشد وأحلك اللحظات عُتمة، هو الأمل الذي لا ينطفئ والمثابرة التي لا تُكل أو تمل والثقة بأن كل صعوبة ستتلاشى وتتبدد، وأن وراء كل محنة منحة.
في الختام، "نور الرياض" ليس ضوءا يزين المدينة فحسب، بل هو رسالة خالدة تذكرنا بأن الرياض لا تتوقف عن الأحلام، وأن هذا النور ما هو إلا رمزا للوحدة والازدهار ومصدرا للإلهام لأبناء هذا الوطن، والذي لا شك يستدعي أمجاد رجالات نذروا أنفسهم لرفعة الوطن وازدهاره، تجمعهم جميعا تحت راية واحدة، هي رسالة لكل جيل بأن الوطن هو نورنا الذي يعيش فينا.