ملتقى الأكاديمية المالية "ملتقى الخبرات"
الثلاثاء - 01 أكتوبر 2024
Tue - 01 Oct 2024
لماذا نحن بحاجة لتعزيز التميز المؤسسي بأفضل الممارسات في التدريب المالي والتطوير؟ لماذا نحن بحاجة إلى ذلك أكثر من أي وقت مضى؟
اليوم ولله الحمد والمنة وبفضل قيادتنا الحكيمة، نفخر ونعتز بأن السوق المالية السعودية أصبحت سابع أكبر سوق في العالم، والمملكة حصلت على ثلاثة تصنيفات مميزة جدا خلال هذا العام؛ الأولى كان تصنيف "فيتش" في فبراير 2024م، حيث تم تصنيف المملكة "A+" مع نظرة مستقبلية "مستقرة"، وفي مايو 2024م تم تصنيف المملكة "A1" مع نظرة مستقبلية "إيجابية" من قِبل "موديز"، وثالثا في سبتمبر 2024م تم تصنيف المملكة "A" مع نظرة مستقبلية "إيجابية" من قِبل "ستاندرد آند بورز".
وفي البيان التمهيدي لتقديرات المالية العامة والمؤشرات الاقتصادية والذي صدر هذا الأسبوع، تقدر إجمالي الإيرادات 1.237 تريليون ريال لهذا العام 2024م، وتقدر إجمالي النفقات 1.355 تريليون ريال لعام 2024م، كما قدر نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 4.6% لعام 2025م.
وفي نطاق آخر تم الإعلان عن حجم الاستثمارات التي جذبتها السعودية من الخارج، والتي وصلت إلى 540 مليار ريال في إطار رؤية السعودية 2030.
الخلاصة أن الأخبار والأرقام والمؤشرات والتقييمات والتصنيفات في المملكة مميزة ومختلفة ومتسارعة النمو، ولا يسابقها أحد في النمو، ولكنها تتسابق مع نفسها، حيث نصبح كل يوم على خبر نفخر به، ونمسي على خبر نعتز به.
"المالية" هي "القلب النابض" لجميع ما نتحدث عنه هنا، ولذلك نحن بحاجة إلى أفضل برامج تدريبية ومعلومات وتحليل وثقافة مالية أكثر من أي وقت مضى.
ولأهمية تنمية القدرات البشرية في المعرفة المالية، الحديث عن "ملتقى الأكاديمية المالية"، والذي سيقام في 9 أكتوبر 2024م (الأسبوع القادم) بنسخته الثالثة تحت شعار "نمو مستدام للمواهب"، والذي سيناقش عددا من المواضيع الحيوية التي تهدف إلى تعزيز التميز المؤسسي من خلال تبني أفضل الممارسات في التعليم والتطوير في العصر الحديث.
يعد الملتقى منصة تجمع سنوية، ويحضرها نخبة من صناع القرار في القطاع المالي، حيث يستهدف كبار المسؤولين الحكوميين، ورؤساء الهيئات والمؤسسات، والرؤساء التنفيذيين، إضافة إلى الباحثين والأكاديميين والخبراء والممارسين المتخصصين في شؤون المال والاستثمار.
عدد المتحدثين 15 من الخبراء وصناع القرار المحليين والدوليين في القطاع المالي، وعدد الحضور يفوق 1500 مشارك من فئات المجتمع المالي بالمملكة، بالإضافة إلى نخبة من الشركاء الاستراتيجيين والمؤسسات الرائدة من مختلف القطاعات المالية.
تم اختيار نخبة من أبرز المتحدثين والخبراء المستقرئين المحليين والدوليين في القطاعات المالية ليثرون تحقيق أهداف الملتقى ونقل المعرفة.
فالملتقى فرصة لاستكشاف المهارات والمعارف المستقبلية - وهي من أكبر التحديات التي تواجه القطاع المالي -، كما سيقدم الملتقى مجموعة من الأنشطة والحلول والتقنيات المبتكرة والفعالة لتعزيز التطوير المهني المستمر للقطاع المالي، أيضا يتيح الملتقى للحضور التواصل مع الشركاء الدوليين من مختلف دول العام في كل التخصصات للقطاع المالي والتواصل مع قطاعات البنوك والتمويل والتأمين والأوراق المالية المحليين.
بالإضافة إلى أن الملتقى فرصة لبناء العلاقات مع الخبراء والعملاء المحتملين.
الملتقى يعتبر منصة فريدة للتجمع والحوار والتعلم، ويتناول أهم الموضوعات وآخر المستجدات والأنشطة المبتكرة والحلول المتطورة والبرامج المؤثرة المصممة لتعزيز النمو المهني المستمر للقدرات البشرية.
ولمواكبة التطور القائم بالمملكة، كان بالضرورة إيجاد مثل هذه المنصة والملتقى.
Barjasbh@
اليوم ولله الحمد والمنة وبفضل قيادتنا الحكيمة، نفخر ونعتز بأن السوق المالية السعودية أصبحت سابع أكبر سوق في العالم، والمملكة حصلت على ثلاثة تصنيفات مميزة جدا خلال هذا العام؛ الأولى كان تصنيف "فيتش" في فبراير 2024م، حيث تم تصنيف المملكة "A+" مع نظرة مستقبلية "مستقرة"، وفي مايو 2024م تم تصنيف المملكة "A1" مع نظرة مستقبلية "إيجابية" من قِبل "موديز"، وثالثا في سبتمبر 2024م تم تصنيف المملكة "A" مع نظرة مستقبلية "إيجابية" من قِبل "ستاندرد آند بورز".
وفي البيان التمهيدي لتقديرات المالية العامة والمؤشرات الاقتصادية والذي صدر هذا الأسبوع، تقدر إجمالي الإيرادات 1.237 تريليون ريال لهذا العام 2024م، وتقدر إجمالي النفقات 1.355 تريليون ريال لعام 2024م، كما قدر نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 4.6% لعام 2025م.
وفي نطاق آخر تم الإعلان عن حجم الاستثمارات التي جذبتها السعودية من الخارج، والتي وصلت إلى 540 مليار ريال في إطار رؤية السعودية 2030.
الخلاصة أن الأخبار والأرقام والمؤشرات والتقييمات والتصنيفات في المملكة مميزة ومختلفة ومتسارعة النمو، ولا يسابقها أحد في النمو، ولكنها تتسابق مع نفسها، حيث نصبح كل يوم على خبر نفخر به، ونمسي على خبر نعتز به.
"المالية" هي "القلب النابض" لجميع ما نتحدث عنه هنا، ولذلك نحن بحاجة إلى أفضل برامج تدريبية ومعلومات وتحليل وثقافة مالية أكثر من أي وقت مضى.
ولأهمية تنمية القدرات البشرية في المعرفة المالية، الحديث عن "ملتقى الأكاديمية المالية"، والذي سيقام في 9 أكتوبر 2024م (الأسبوع القادم) بنسخته الثالثة تحت شعار "نمو مستدام للمواهب"، والذي سيناقش عددا من المواضيع الحيوية التي تهدف إلى تعزيز التميز المؤسسي من خلال تبني أفضل الممارسات في التعليم والتطوير في العصر الحديث.
يعد الملتقى منصة تجمع سنوية، ويحضرها نخبة من صناع القرار في القطاع المالي، حيث يستهدف كبار المسؤولين الحكوميين، ورؤساء الهيئات والمؤسسات، والرؤساء التنفيذيين، إضافة إلى الباحثين والأكاديميين والخبراء والممارسين المتخصصين في شؤون المال والاستثمار.
عدد المتحدثين 15 من الخبراء وصناع القرار المحليين والدوليين في القطاع المالي، وعدد الحضور يفوق 1500 مشارك من فئات المجتمع المالي بالمملكة، بالإضافة إلى نخبة من الشركاء الاستراتيجيين والمؤسسات الرائدة من مختلف القطاعات المالية.
تم اختيار نخبة من أبرز المتحدثين والخبراء المستقرئين المحليين والدوليين في القطاعات المالية ليثرون تحقيق أهداف الملتقى ونقل المعرفة.
فالملتقى فرصة لاستكشاف المهارات والمعارف المستقبلية - وهي من أكبر التحديات التي تواجه القطاع المالي -، كما سيقدم الملتقى مجموعة من الأنشطة والحلول والتقنيات المبتكرة والفعالة لتعزيز التطوير المهني المستمر للقطاع المالي، أيضا يتيح الملتقى للحضور التواصل مع الشركاء الدوليين من مختلف دول العام في كل التخصصات للقطاع المالي والتواصل مع قطاعات البنوك والتمويل والتأمين والأوراق المالية المحليين.
بالإضافة إلى أن الملتقى فرصة لبناء العلاقات مع الخبراء والعملاء المحتملين.
الملتقى يعتبر منصة فريدة للتجمع والحوار والتعلم، ويتناول أهم الموضوعات وآخر المستجدات والأنشطة المبتكرة والحلول المتطورة والبرامج المؤثرة المصممة لتعزيز النمو المهني المستمر للقدرات البشرية.
ولمواكبة التطور القائم بالمملكة، كان بالضرورة إيجاد مثل هذه المنصة والملتقى.
Barjasbh@