أظهرت دراسة أكاديمية أن كتاب الروايات الخيالية الذين يستخدمون تطبيقات الذكاء الاصطناعي للمساعدة في كتابة الروايات ينتهي بهم المطاف إلى إنتاج أعمال متشابهة بصورة أكبر مما يمكن أن يحدث في حال الروايات التي يكتبها كتاب بأنفسهم.
واكتشف الباحثون من جامعتي لندن كوليدج واكستر أنه عند إضافة نتيجة عمل تطبيق الذكاء الاصطناعي إلى الرواية الخيالية تكون النتيجة تراجع درجة الابتكار والتفرد في الرواية بشكل عام، حيث ينتهي المطاف بتشابه هذه الروايات المكتوبة بمساعدة الذكاء الاصطناعي مقارنة بالروايات التي يكتبها البشر بمفردهم.
في الوقت نفسه فإن استخدام الذكاء الاصطناعي يمكنه بطريقة ما أن يحسن إبداع الكتاب بشكل منفرد حتى لو كان إنتاجه سيتشابه مع إنتاج زملائه.
تأتي هذه الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية «ساينس أدفانسس» في
الوقت الذي تكافح فيه مؤسسات الفنون الإبداعية والإعلامية للتعامل مع التوسع في استخدام ما يسمى بالذكاء الاصطناعي التوليدي.
وأقامت عدة صحف أمريكية دعاوى قضائية ضد مايكروسوفت وأوبن أيه. آي بتهمة انتهاك حقوق الملكية الفكرية.
واكتشف الباحثون من جامعتي لندن كوليدج واكستر أنه عند إضافة نتيجة عمل تطبيق الذكاء الاصطناعي إلى الرواية الخيالية تكون النتيجة تراجع درجة الابتكار والتفرد في الرواية بشكل عام، حيث ينتهي المطاف بتشابه هذه الروايات المكتوبة بمساعدة الذكاء الاصطناعي مقارنة بالروايات التي يكتبها البشر بمفردهم.
في الوقت نفسه فإن استخدام الذكاء الاصطناعي يمكنه بطريقة ما أن يحسن إبداع الكتاب بشكل منفرد حتى لو كان إنتاجه سيتشابه مع إنتاج زملائه.
تأتي هذه الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية «ساينس أدفانسس» في
الوقت الذي تكافح فيه مؤسسات الفنون الإبداعية والإعلامية للتعامل مع التوسع في استخدام ما يسمى بالذكاء الاصطناعي التوليدي.
وأقامت عدة صحف أمريكية دعاوى قضائية ضد مايكروسوفت وأوبن أيه. آي بتهمة انتهاك حقوق الملكية الفكرية.