يخلف الطلاق بين الزوجين نحو 20 مشكلة على الأبناء، أبرزها الشعور بالحزن وتبني سلوكيات جديدة والتعرف على أصدقاء ومعارف مخالفين في العادات والتقاليد.
«مكة» تلخص تلك المشاكل التي يكون ضحيتها الأبناء:
«مكة» تلخص تلك المشاكل التي يكون ضحيتها الأبناء:
- الشعور بالقلق والتوتر نتيجة فقدان الأمان.
- الشعور بالحزن والألم النفسي وظهور بعض مشاعر الاكتئاب.
- التفكير المفرط في الماضي والخوف من المستقبل.
- ضعف التكيف وعدم القدرة على التأقلم مع الوضع الجديد.
- ممارسة الكذب على الآخرين وبالذات على الوالدين واستغلال عدم تواصل الوالدين.
- تفريغ الكبت والمشاعر الداخلية من خلال استخدام الألفاظ النابية والبذيئة مع الآخرين وقد يصل الأمر إلى التعدي على ولي الأمر.
- السرعة أثناء قيادة السيارة والسهر إلى أوقات متأخرة في الليل، ومحاولة إخفاء أماكن التواجد لمحاولة استثارة خوف وقلق الوالدين.
- الدخول في عالم التعاطي والإدمان سواء إدمان المهدئات والأدوية والمخدرات أو الإدمان على الأجهزة الالكترونية.
- تبني سلوكيات جديدة ومظاهر وتصرفات لم يعتد عليها الأهل من الطفل في طريقة اللبس الإفراط في المتطلبات مثل (طلب المال والمأكولات والتسوق).
- النقد المستمر لجميع تصرفات الوالدين ومحاولة نقل صورة خاطئة للطرفين انتقاما منهما على قرار الطلاق.
- الانطواء والرغبة بالانعزال عن الآخرين.
- التعرف على أصدقاء وأقران مخالفين في العادات والتقاليد والسلوك والمظهر والقيم.
- التفاعل مع الآخرين بطريقة غير أخلاقية وحوارات مختلفة عن السابق.
- محاولة تكوين شبكة من العلاقات العاطفية لاستجلاب الاهتمام وتعويض الحرمان العاطفي.
- تدني المستوى الدراسي.
- الهروب من المدرسة.
- سرعة الانفعال والغضب على الزملاء والمعلمين.
- التورط في مشاكل داخل المدرسة مع الزملاء أو المعلمين.
- التمرد على القوانين والأنظمة المدرسية.
- تعرض الطفل للتنمر من قبل أقرانه في المدرسة وممارسته على غيره.