لاستعراض التجربة السعودية في تطوير صناعة الفضاء عالميا، اختتم الوفد السعودي مشاركته في الدورة السابعة والستين للجنة الأمم المتحدة لاستخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية (كوبوس)، التي عقدت في فيينا بالنمسا.
وتؤكد هذه المشاركة التزام المملكة بتعزيز التعاون الدولي للاستخدام السلمي والمستدام للفضاء الخارجي، وتسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في تطوير صناعة الفضاء العالمية.
وافتتح اللقاء المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في فيينا، السفير الدكتور عبدالله طوله، الذي سلط الضوء على دور التعاون العالمي المهم في دعم قطاع الفضاء، مشيرا إلى أهمية التعاون والتنسيق الدولي في استمرار نمو واستدامة الأنشطة الفضائية في جميع أنحاء العالم.
واستعرض الوفد السعودي التقدم الكبير الذي تم تحقيقه في تطوير قطاع الفضاء في المملكة، وشملت الإنجازات الرئيسة جهود المملكة لتعزيز استدامة الفضاء، خلال مبادرات مثل مؤتمر الحطام الفضائي الذي عقد في فبراير الماضي.
وعلى صعيد استكشاف الفضاء، سلط الوفد الضوء على نجاح مهمة رحلة السعودية نحو الفضاء، والتي تضمنت إجراء 14 تجربة علمية وبحثية رائدة في بيئة الجاذبية الصغرى. كما استعرض الوفد التطورات في الإطار التنظيمي وحوكمة قطاع الفضاء السعودي، مؤكدا أهمية تعميق الشراكات الدولية لدعم الأنشطة الفضائية بالمملكة.
وركزت المناقشات خلال اللقاء، على تحفيز البحث والابتكار وتحقيق الأهداف الوطنية المتعلقة بقطاع الفضاء، وتمكين النمو المستدام.
مجالات استكشاف الفضاء
وتؤكد هذه المشاركة التزام المملكة بتعزيز التعاون الدولي للاستخدام السلمي والمستدام للفضاء الخارجي، وتسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في تطوير صناعة الفضاء العالمية.
وافتتح اللقاء المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في فيينا، السفير الدكتور عبدالله طوله، الذي سلط الضوء على دور التعاون العالمي المهم في دعم قطاع الفضاء، مشيرا إلى أهمية التعاون والتنسيق الدولي في استمرار نمو واستدامة الأنشطة الفضائية في جميع أنحاء العالم.
واستعرض الوفد السعودي التقدم الكبير الذي تم تحقيقه في تطوير قطاع الفضاء في المملكة، وشملت الإنجازات الرئيسة جهود المملكة لتعزيز استدامة الفضاء، خلال مبادرات مثل مؤتمر الحطام الفضائي الذي عقد في فبراير الماضي.
وعلى صعيد استكشاف الفضاء، سلط الوفد الضوء على نجاح مهمة رحلة السعودية نحو الفضاء، والتي تضمنت إجراء 14 تجربة علمية وبحثية رائدة في بيئة الجاذبية الصغرى. كما استعرض الوفد التطورات في الإطار التنظيمي وحوكمة قطاع الفضاء السعودي، مؤكدا أهمية تعميق الشراكات الدولية لدعم الأنشطة الفضائية بالمملكة.
وركزت المناقشات خلال اللقاء، على تحفيز البحث والابتكار وتحقيق الأهداف الوطنية المتعلقة بقطاع الفضاء، وتمكين النمو المستدام.
مجالات استكشاف الفضاء
- نجاح مهمة رحلة السعودية نحو الفضاء.
- تضمنت إجراء 14 تجربة علمية وبحثية.
- الأبحاث الرائدة في بيئة الجاذبية الصغرى.
- الإطار التنظيمي وحوكمة قطاع الفضاء السعودي.
- تعميق الشراكات الدولية لدعم الأنشطة الفضائية.
- تحفيز البحث والابتكار وتمكين النمو المستدام.