يعد قنفذ البحر متعدد الألوان حيوان تجارب مثاليا في المختبرات بالنسبة لعلماء الأحياء.
ولكن المشكلات العملية المتعلقة بصعوبة الوصول إليه، تجبر العلماء على أن يركزوا عملهم على الكائنات التي يمكن الحصول عليها بسهولة، مثل الفئران وذباب الفاكهة والديدان. ولكن هذا تغير الآن نوعا ما.
وينتج هذا النوع من القنافذ كميات هائلة من الحيوانات المنوية والبويضات التي يتم تخصيبها خارج أجسامها، مما يسمح للعلماء بأن يراقبوا عملية تكاثر قنافذ البحر عن قرب وعلى نطاق واسع. وتتشارك مع البشر في المواد الجينية أكثر مما يتشاركه ذباب الفاكهة.
وتمثل الكائنات البحرية اللافقارية نحو 40 % من التنوع البيولوجي للحيوانات في العالم، ولكنها تظهر في جزء ضئيل من الدراسات القائمة على الحيوانات، غير أن الأمر سيتغير لو تمكن الباحثون من الحصول على قنافذ البحر بسهولة مثلما هو الحال مع الفئران، وأيضا إذا أصبح من الممكن أن نصنع ونربي خطوطا من قنافذ البحر المعدلة وراثيا.
وطرح عمرو حمدون الأستاذ بمعهد سكريبس لعلوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا في سان دييجو أخيرا مشروعا من مكتبه بقاعة هوبس بمعهد سكريبس، عبارة عن حيوان تجارب جديد معدل وراثيا، يمكن أن يوصف بأنه ذبابة فاكهة من البحر.
ولكن المشكلات العملية المتعلقة بصعوبة الوصول إليه، تجبر العلماء على أن يركزوا عملهم على الكائنات التي يمكن الحصول عليها بسهولة، مثل الفئران وذباب الفاكهة والديدان. ولكن هذا تغير الآن نوعا ما.
وينتج هذا النوع من القنافذ كميات هائلة من الحيوانات المنوية والبويضات التي يتم تخصيبها خارج أجسامها، مما يسمح للعلماء بأن يراقبوا عملية تكاثر قنافذ البحر عن قرب وعلى نطاق واسع. وتتشارك مع البشر في المواد الجينية أكثر مما يتشاركه ذباب الفاكهة.
وتمثل الكائنات البحرية اللافقارية نحو 40 % من التنوع البيولوجي للحيوانات في العالم، ولكنها تظهر في جزء ضئيل من الدراسات القائمة على الحيوانات، غير أن الأمر سيتغير لو تمكن الباحثون من الحصول على قنافذ البحر بسهولة مثلما هو الحال مع الفئران، وأيضا إذا أصبح من الممكن أن نصنع ونربي خطوطا من قنافذ البحر المعدلة وراثيا.
وطرح عمرو حمدون الأستاذ بمعهد سكريبس لعلوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا في سان دييجو أخيرا مشروعا من مكتبه بقاعة هوبس بمعهد سكريبس، عبارة عن حيوان تجارب جديد معدل وراثيا، يمكن أن يوصف بأنه ذبابة فاكهة من البحر.