هيئة النقل تحتفي بـ2100 بحار سعودي عبر 420 سفينة
الثلاثاء - 25 يونيو 2024
Tue - 25 Jun 2024
احتفت الهيئة العامة للنقل أمس بأكثر من 2,100 بحار سعودي عبر أكثر من 420 سفينة ضمن الأسطول البحري السعودي، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للبحارة، المعتمد من المنظمة البحرية الدولية (IMO)، والذي يصادف 25 يونيو سنويا.
وأكدت الهيئة أن الاحتفاء جاء تقديرا لجهود كل العاملين في المجال البحري، وإسهاما في زيادة الاهتمام بهم والعناية بسلامتهم، إضافة إلى ترسيخ دور الأسطول البحري السعودي وإبراز مكانته، التي يحتل بها المركز الأول إقليميا.
وأشارت الهيئة إلى أبرز المبادرات التي تدعمها المملكة في تمكين القطاع البحري ودعمه، عبر مبادرة (GloLitter) التي تهدف لمساعدة البلدان النامية على منع وتقليل النفايات البلاستيكية البحرية، الناتجة عن قطاعي النقل البحري ومصائد السمك، إضافة إلى (GloNoise) التي تسعى خلالها لبناء شراكة عالمية بين أصحاب المصلحة والبلدان النامية للتعامل مع تقليل الضوضاء تحت الماء، وأخيرا عبر مشروع (IMOCARES) الذي تنفذه المنظمة البحرية الدولية بتمويل من المملكة العربية السعودية، إذ تركز على تبني الحلول التقنية للنقل والموانئ، لتقليل الانبعاثات من قطاع الشحن البحري.
يذكر، أن المملكة العربية السعودية فازت في أواخر العام الماضي بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO للفترة من 2024-2025، وذلك بعد حصولها على 143 صوتا من الدول الأعضاء في المنظمة خلال الانتخابات التي أقيمت في العاصمة البريطانية لندن.
وتعد المنظمة التابعة للأمم المتحدة، السلطة البحرية العالمية التي تضع المعايير الدولية التي تضمن سلامة وأمن النقل البحري، وتسعى للحد من التلوث الصادر عن السفن، وتفعيل المبادرات الداعمة للحفاظ على البيئة البحرية وحماية الثروة الطبيعية.
وتتميز المملكة بموقع استراتيجي يربطها بالقارات الثلاث، إذ تسعى الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية إلى ترسيخ مكانة المملكة ودورها المحوري في الساحة العالمية، لتكون مركزا لوجستيا عالميا.
وأكدت الهيئة أن الاحتفاء جاء تقديرا لجهود كل العاملين في المجال البحري، وإسهاما في زيادة الاهتمام بهم والعناية بسلامتهم، إضافة إلى ترسيخ دور الأسطول البحري السعودي وإبراز مكانته، التي يحتل بها المركز الأول إقليميا.
وأشارت الهيئة إلى أبرز المبادرات التي تدعمها المملكة في تمكين القطاع البحري ودعمه، عبر مبادرة (GloLitter) التي تهدف لمساعدة البلدان النامية على منع وتقليل النفايات البلاستيكية البحرية، الناتجة عن قطاعي النقل البحري ومصائد السمك، إضافة إلى (GloNoise) التي تسعى خلالها لبناء شراكة عالمية بين أصحاب المصلحة والبلدان النامية للتعامل مع تقليل الضوضاء تحت الماء، وأخيرا عبر مشروع (IMOCARES) الذي تنفذه المنظمة البحرية الدولية بتمويل من المملكة العربية السعودية، إذ تركز على تبني الحلول التقنية للنقل والموانئ، لتقليل الانبعاثات من قطاع الشحن البحري.
يذكر، أن المملكة العربية السعودية فازت في أواخر العام الماضي بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO للفترة من 2024-2025، وذلك بعد حصولها على 143 صوتا من الدول الأعضاء في المنظمة خلال الانتخابات التي أقيمت في العاصمة البريطانية لندن.
وتعد المنظمة التابعة للأمم المتحدة، السلطة البحرية العالمية التي تضع المعايير الدولية التي تضمن سلامة وأمن النقل البحري، وتسعى للحد من التلوث الصادر عن السفن، وتفعيل المبادرات الداعمة للحفاظ على البيئة البحرية وحماية الثروة الطبيعية.
وتتميز المملكة بموقع استراتيجي يربطها بالقارات الثلاث، إذ تسعى الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية إلى ترسيخ مكانة المملكة ودورها المحوري في الساحة العالمية، لتكون مركزا لوجستيا عالميا.
الأكثر قراءة
مدينة المعرفة الاقتصادية تُسلط الضوء على أبرز مشاريعها الاستثمارية في معرض "سيتي سكيب العالمي 2024"
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
*محافظ "منشآت" يُعبّر عن اعتزازه بإشادة مجلس الوزراء لما حققه ملتقى بيبان24 من نجاح*
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
بهدف تعزيز مهارات جيل جديد من المبتكرين ومواءمتها مع الأولويات الوطنية "ندلب" الشريك الاستراتيجي لطلاب ماجستير "كاوست" للابتكار التقني وريادة الأعمال