الراية البيضاء تخفف معاناة اليمنيين
مفتاح: ندعو إلى فتح بقية الطرق وعدم فرض إتاوة
مفتاح: ندعو إلى فتح بقية الطرق وعدم فرض إتاوة
الأربعاء - 05 يونيو 2024
Wed - 05 Jun 2024
حظيت المبادرة الشعبية المجتمعية في فتح الخط الدولي الرابط بين محافظة البيضاء ومأرب شرق اليمن بتفاؤل كبير لتخفيف معاناة اليمنيين، بعد سنوات من إغلاق الحوثيين الخط الذي يربط عددا من المحافظات شمالا وجنوبا، وسط مطالبات شعبية بأن تستمر هذه المبادرات المجتمعية لفتح طريق فرضة نهم، وهو الطريق الدولي الرئيسي الذي يربط مارب بالعاصمة صنعاء، وفتح طريق تعز المحاصرة وطرق الضالع ولحج.
ويرى المراقبون أن مثل هذه المبادرات تعد خطوة جيدة لتخفيف معاناة اليمنيين، ويخشون من استعداد الميليشيات لتثبيت نقطة إتاوات فيها، ولذا يستفيدون من إغلاق الطرق بمنع تحركات الناس، وإن فتحت سارعوا لاستغلالها بفرض الإتاوات على مداخلها، وكل أفعالهم تصب في خانة إنهاك المواطن وتجويعه وإفقاره.
وأكد وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح خلال استقباله عددا من المواطنين المسافرين عبر خط البيضاء - مأرب يتقدمهم عدد من الشخصيات الاجتماعية، أن مأرب كانت السباقة في فتح الطرقات بهدف تخفيف معاناة المواطنين المسافرين من أبناء الشعب اليمني، وكانت جاهزة منذ أشهر، فيما ظلت تراوغ ميليشيات الحوثي الإرهابية التي أغلقت الطرقات في الاستجابة لها.
وأشار إلى ضرورة أن تتخذ الأجهزة الأمنية والعسكرية إجراءاتها اللازمة، لافتا إلى أن الميليشيات تسعى لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية وإعلامية.
ونوه الدكتور مفتاح إلى دعم السلطة المحلية لتلك المبادرات، وستظل تسعى لفتح كل الطرقات من أجل تخفيف معاناة الشعب والمسافرين.
متمنيا أن تنهي الميليشيات عرقلتها لفتح طريق مأرب - فرضة نهم - صنعاء، وهو الطريق الأقرب الرابط بين مأرب وصنعاء يقطعه المسافر خلال ساعة ونصف فقط، وستقدم السلطة المحلية كل التسهيلات للمواطنين.
ودعا إلى الضغط على ميليشيات الحوثي الإرهابية بالإسراع في فتح كل الطرق التي تغلقها لحصار المدن، وفي مقدمتها الطرق الرئيسية إلى محافظة تعز المحاصرة منذ 10 سنوات، من جهته أكد رئيس المبادرة المجتمعية «سفراء الراية البيضاء»، المعروفة بموكب السلام لفتح طريق البيضاء - مأرب، الناشط اليمني عمر الضيعة، وصوله رفقه قيادة المبادرة إلى مدينة مأرب، التابعة للحكومة الشرعية.
مشاهدات يمنية:
ويرى المراقبون أن مثل هذه المبادرات تعد خطوة جيدة لتخفيف معاناة اليمنيين، ويخشون من استعداد الميليشيات لتثبيت نقطة إتاوات فيها، ولذا يستفيدون من إغلاق الطرق بمنع تحركات الناس، وإن فتحت سارعوا لاستغلالها بفرض الإتاوات على مداخلها، وكل أفعالهم تصب في خانة إنهاك المواطن وتجويعه وإفقاره.
وأكد وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح خلال استقباله عددا من المواطنين المسافرين عبر خط البيضاء - مأرب يتقدمهم عدد من الشخصيات الاجتماعية، أن مأرب كانت السباقة في فتح الطرقات بهدف تخفيف معاناة المواطنين المسافرين من أبناء الشعب اليمني، وكانت جاهزة منذ أشهر، فيما ظلت تراوغ ميليشيات الحوثي الإرهابية التي أغلقت الطرقات في الاستجابة لها.
وأشار إلى ضرورة أن تتخذ الأجهزة الأمنية والعسكرية إجراءاتها اللازمة، لافتا إلى أن الميليشيات تسعى لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية وإعلامية.
ونوه الدكتور مفتاح إلى دعم السلطة المحلية لتلك المبادرات، وستظل تسعى لفتح كل الطرقات من أجل تخفيف معاناة الشعب والمسافرين.
متمنيا أن تنهي الميليشيات عرقلتها لفتح طريق مأرب - فرضة نهم - صنعاء، وهو الطريق الأقرب الرابط بين مأرب وصنعاء يقطعه المسافر خلال ساعة ونصف فقط، وستقدم السلطة المحلية كل التسهيلات للمواطنين.
ودعا إلى الضغط على ميليشيات الحوثي الإرهابية بالإسراع في فتح كل الطرق التي تغلقها لحصار المدن، وفي مقدمتها الطرق الرئيسية إلى محافظة تعز المحاصرة منذ 10 سنوات، من جهته أكد رئيس المبادرة المجتمعية «سفراء الراية البيضاء»، المعروفة بموكب السلام لفتح طريق البيضاء - مأرب، الناشط اليمني عمر الضيعة، وصوله رفقه قيادة المبادرة إلى مدينة مأرب، التابعة للحكومة الشرعية.
مشاهدات يمنية:
- القيادة المركزية الأمريكية: الحوثيون أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن من مناطق سيطرتهم.
- إصابة امرأة بقصف حوثي على حي سكني في تعز.
- ارتفاع حصيلة وفيات انفجار بطارية الألواح الشمسية بمنزل في المهرة إلى 7 أشخاص.
- تعرض 5 أشخاص من أسرة واحدة لإصابات خطيرة إثر نشوب حريق في مأواهم بأحد مخيمات النازحين في مأرب.