يظن الكثير من الأشخاص أن القيام بعدة مهام في وقت واحد ميزة عالية وسبب لزيادة الإنتاجية لدى الفرد، إلا أنه وعلى العكس يمكن أن يؤدي تعدد الأعمال إلى الكثير من الضرر النفسي والجسدي على صاحبه.
ضعف الإنتاج
يبطئ تعدد المهام جهودك في إنجازك للأعمال والمهام المطلوبة، مما يقلل من إنتاجيتك في العمل ويضعفها.
ارتكاب الأخطاء
يؤدي تعدد المهام إلى ضعف التركيز؛ فتزيد فرص ارتكاب الأخطاء أثناء تنفيذ الأعمال التي تتطلب التركيز.
زيادة التوتر
يؤثر تعدد المهام في صحتك النفسية؛ لأنه يزيد مستويات التوتر نتيجة للتأخر في الإنجاز وكثرة الأخطاء.
فقدان المتعة
يحرمك تعدد المهام من فرص الاستمتاع بالأمور المحببة إليك؛ لأنك قد تشعر بعدم امتلاك الوقت لها.
ضعف الذاكرة
يؤثر انتقال تركيز الدماغ من عمل إلى آخر في الذاكرة قصيرة الأمد ويضعفها مسببا النسيان.
العزلة
يؤثر تعدد المهام سلبا في علاقاتك مع الآخرين، فقد تجد نفسك منعزلا عنهم بسبب انشغالك الدائم.
ضعف الإنتاج
يبطئ تعدد المهام جهودك في إنجازك للأعمال والمهام المطلوبة، مما يقلل من إنتاجيتك في العمل ويضعفها.
ارتكاب الأخطاء
يؤدي تعدد المهام إلى ضعف التركيز؛ فتزيد فرص ارتكاب الأخطاء أثناء تنفيذ الأعمال التي تتطلب التركيز.
زيادة التوتر
يؤثر تعدد المهام في صحتك النفسية؛ لأنه يزيد مستويات التوتر نتيجة للتأخر في الإنجاز وكثرة الأخطاء.
فقدان المتعة
يحرمك تعدد المهام من فرص الاستمتاع بالأمور المحببة إليك؛ لأنك قد تشعر بعدم امتلاك الوقت لها.
ضعف الذاكرة
يؤثر انتقال تركيز الدماغ من عمل إلى آخر في الذاكرة قصيرة الأمد ويضعفها مسببا النسيان.
العزلة
يؤثر تعدد المهام سلبا في علاقاتك مع الآخرين، فقد تجد نفسك منعزلا عنهم بسبب انشغالك الدائم.