بالنسبة لبعض الأشخاص يعد التعامل في المواقف الاجتماعية أمرا صعبا. وعادة ما يظهر الأشخاص ذوو المهارات الاجتماعية الضعيفة سلوكيات معينة دون إدراكهم لذلك، مما يضعهم في بعض الأحيان في مواقف محرجة أو يساء فهمهم. ويستعرض موقع The Expert Editor العلامات التي تدل على ضعف المهارات الاجتماعية لدى الأشخاص لزيادة الوعي بها وتشجيع تحسين البراعة الاجتماعية.
الإفراط في التفكير
- حيث يميلون إلى إعادة المحادثات في رؤوسهم وتحليل كل كلمة والقلق بشأن كيفية النظر إليهم.
صعوبة فهم الإشارات غير اللفظية
- وهذا يشمل الإيماءات وتعبيرات الوجه ولغة الجسد، والتي تشكل حوالي 55% من التواصل بين الأشخاص.
احتكار المحادثات
- غالبا ما يقومون باحتكار المحادثة دون إدراكهم خلال انشغالهم بمشاركة أفكارهم لدرجة نسيان توفير مساحة للشخص الآخر للمشاركة في الحديث.
تجاهل الحدود الشخصية
- غالبا ما يكافحون من أجل التعرف على الحدود التي يرسمها الأشخاص ومناطق راحتهم واحترامها.
صعوبة الشعور بالتعاطف
- قد يصعب عليهم رؤية الأشياء من زاوية أخرى، لكنهم يكافحون من أجل ضبط التردد العاطفي.
الخوف من الرفض
- يمكن أن يحد هذا الخوف من تفاعلاتهم الاجتماعية وكذلك التأثير على نموهم الشخصي.
تجنب التواصل البصري
- تجنب التواصل البصري مع الشخص الذي يتحدثون إليه، لأن ذلك أقل ترويعا وأسهل لهم، ولكنه يرسل الإشارات الخاطئة بعدم الاهتمام أو الوقاحة.
الإفراط في التفكير
- حيث يميلون إلى إعادة المحادثات في رؤوسهم وتحليل كل كلمة والقلق بشأن كيفية النظر إليهم.
صعوبة فهم الإشارات غير اللفظية
- وهذا يشمل الإيماءات وتعبيرات الوجه ولغة الجسد، والتي تشكل حوالي 55% من التواصل بين الأشخاص.
احتكار المحادثات
- غالبا ما يقومون باحتكار المحادثة دون إدراكهم خلال انشغالهم بمشاركة أفكارهم لدرجة نسيان توفير مساحة للشخص الآخر للمشاركة في الحديث.
تجاهل الحدود الشخصية
- غالبا ما يكافحون من أجل التعرف على الحدود التي يرسمها الأشخاص ومناطق راحتهم واحترامها.
صعوبة الشعور بالتعاطف
- قد يصعب عليهم رؤية الأشياء من زاوية أخرى، لكنهم يكافحون من أجل ضبط التردد العاطفي.
الخوف من الرفض
- يمكن أن يحد هذا الخوف من تفاعلاتهم الاجتماعية وكذلك التأثير على نموهم الشخصي.
تجنب التواصل البصري
- تجنب التواصل البصري مع الشخص الذي يتحدثون إليه، لأن ذلك أقل ترويعا وأسهل لهم، ولكنه يرسل الإشارات الخاطئة بعدم الاهتمام أو الوقاحة.