كشفت دراسة علمية أن الهواء داخل السيارة قد يحوي مواد كيماوية تنطوي على أضرار بالغة بالصحة.
وأوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الالكتروني «هيلث داي»، المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية، أن هذه المواد التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب وتضاف إلى الإسفنج، الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات.
وتهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، حسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة.
ووجد الباحثون مثبطات اللهب داخل 101 سيارة، يعود تاريخ صناعتها إلى عام 2015 وما بعدها.
وتبين للفريق البحثي أن هذه السيارات تحوي مادة (TDCIPP (tris(-3,1dichloro-2-propyl) phosphate، التي تخضع حاليا للفحص في إطار البرنامج الوطني الأمريكي للسموم، باعتبارها من المواد المسببة للسرطان.
وتوصلت الدراسة إلى أن معظم السيارات تحوي أنواعا أخرى من مثبطات اللهب، وأن بعض هذه المواد تؤثر سلبيا على الأنسجة العصبية والإنجابية لدى البشر.
وأوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الالكتروني «هيلث داي»، المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية، أن هذه المواد التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب وتضاف إلى الإسفنج، الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات.
وتهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، حسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة.
ووجد الباحثون مثبطات اللهب داخل 101 سيارة، يعود تاريخ صناعتها إلى عام 2015 وما بعدها.
وتبين للفريق البحثي أن هذه السيارات تحوي مادة (TDCIPP (tris(-3,1dichloro-2-propyl) phosphate، التي تخضع حاليا للفحص في إطار البرنامج الوطني الأمريكي للسموم، باعتبارها من المواد المسببة للسرطان.
وتوصلت الدراسة إلى أن معظم السيارات تحوي أنواعا أخرى من مثبطات اللهب، وأن بعض هذه المواد تؤثر سلبيا على الأنسجة العصبية والإنجابية لدى البشر.