سخرت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي جهودها لتعزيز الإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين في موسم الحج، من خلال رقمنة منظومة التطويف في المسجد الحرام، والاستفادة من التقانة والتطبيقات الحديثة؛ لحوكمة عملها والارتقاء بخدماتها؛ بهدف تسهيل وتسريع مسار أعمال التطويف؛ بإنشاء تطبيقات رقمية ذكية منظمة لأعمال التطويف الميدانية، وإتاحة فرصة الحصول على خدمة التطويف والمطوفين لأكبر عدد ممكن من الأعداد المليونية المتوقعة من ضيوف الرحمن؛ لتسهيل عملية تطويفهم وأتمتة العمل، وتهيئة الأجواء التعبدية الإيمانية لهم؛ ليؤدوا مناسك حجهم وعمرتهم في خشوع واطمئنان، في ظل الخدمات والجهود المباركة التي تبذلها الدولة.
وتعتزم الرئاسة وضع خطط وبرامج تقنية رقمية؛ لمتابعة سير أعمال التطويف والمطوفين، ومدى التزامهم بالتعليمات والضوابط؛ لخلق بيئة مؤسسية محوكمة؛ تسهم في تجويد وتميز وريادة مخرجات أعمال التطويف والمطوفين.
كما كثفت الرئاسة مسارات الدروس العلمية والتوجيهية والإرشادية لتعزيز الرحلة الإيمانية للملايين من ضيوف الرحمن الذين سيؤدون مناسك الحج لهذا العام، وتهيئة مدرسي الحرمين، ورفع معايير الدروس التوعوية، والمحاضرات الشرعية، إثراء لتجربة ضيوف الرحمن؛ وتعزيزا للأجواء التعبدية الإيمانية لحجاج بيت الله الحرام، إيمانيا وعلميا ومعرفيا وفكريا وسلوكيا؛ مستثمرة التقانة والذكاء الاصطناعي والتطبيقات الذكية لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم.
وتعتزم الرئاسة وضع خطط وبرامج تقنية رقمية؛ لمتابعة سير أعمال التطويف والمطوفين، ومدى التزامهم بالتعليمات والضوابط؛ لخلق بيئة مؤسسية محوكمة؛ تسهم في تجويد وتميز وريادة مخرجات أعمال التطويف والمطوفين.
كما كثفت الرئاسة مسارات الدروس العلمية والتوجيهية والإرشادية لتعزيز الرحلة الإيمانية للملايين من ضيوف الرحمن الذين سيؤدون مناسك الحج لهذا العام، وتهيئة مدرسي الحرمين، ورفع معايير الدروس التوعوية، والمحاضرات الشرعية، إثراء لتجربة ضيوف الرحمن؛ وتعزيزا للأجواء التعبدية الإيمانية لحجاج بيت الله الحرام، إيمانيا وعلميا ومعرفيا وفكريا وسلوكيا؛ مستثمرة التقانة والذكاء الاصطناعي والتطبيقات الذكية لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية للعالم.