صرحت المسؤولة بوكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي التونسي، منى قطاطة، أن 45 % من السواحل التونسية مهددة بالانجراف البحري.
ونقلت قناة «نسمة» عنها قولها «إن العديد من الدراسات تجرى حاليا لحماية العديد من المناطق الساحلية من الانجراف البحري»، مشيرة إلى أن هذا الانجراف يرجع إلى عوامل طبيعية تتعلق بالتغيرات المناخية وإلى عوامل بشرية تتعلق بممارسات المنشآت المطلة على السواحل.
وأشارت المسؤولة التونسية إلى إطلاق برنامج منذ سنوات ينقسم إلى 5 مراحل، تم بموجبه حماية 30 % من السواحل التونسية، لافتة إلى أنه في سنة 2022 تم البدء في تنفيذ مرحلة جديدة من البرنامج تهم حماية عدة سواحل على غرار رفراف وسليمان وحمام الأنف.
وأضافت «إن هناك دراسة لحماية المنطقة الجنوبية لجزيرة جربة ودراسة تهم الحمامات ودراسة أخرى في طور متقدم تشمل حماية المنطقة من بني خيار إلى الحمامات».
ونقلت قناة «نسمة» عنها قولها «إن العديد من الدراسات تجرى حاليا لحماية العديد من المناطق الساحلية من الانجراف البحري»، مشيرة إلى أن هذا الانجراف يرجع إلى عوامل طبيعية تتعلق بالتغيرات المناخية وإلى عوامل بشرية تتعلق بممارسات المنشآت المطلة على السواحل.
وأشارت المسؤولة التونسية إلى إطلاق برنامج منذ سنوات ينقسم إلى 5 مراحل، تم بموجبه حماية 30 % من السواحل التونسية، لافتة إلى أنه في سنة 2022 تم البدء في تنفيذ مرحلة جديدة من البرنامج تهم حماية عدة سواحل على غرار رفراف وسليمان وحمام الأنف.
وأضافت «إن هناك دراسة لحماية المنطقة الجنوبية لجزيرة جربة ودراسة تهم الحمامات ودراسة أخرى في طور متقدم تشمل حماية المنطقة من بني خيار إلى الحمامات».