"حوار مفيد" على MBC1 يتفوّق رمضانياً بعرضه تفاصيل تأسيس كبرى الشركات العائلية والعلامات التجارية في السعودية والعالم العربي
مستضيفاً المؤسسين والشركاء الأوائل ومَن حمل الراية من بعدهم
مستضيفاً المؤسسين والشركاء الأوائل ومَن حمل الراية من بعدهم
السبت - 06 أبريل 2024
Sat - 06 Apr 2024
MBC1- حوار مفيد
تفوّق برنامج "حوار مفيد" الذي يعده ويقدمه الإعلامي مفيد النويصر، على قناة MBC1 خلال شهر رمضان عبر عرضه تفاصيل تأسيس ونشأة كبرى الشركات العائلية والعلامات التجارية في السعودية والعالم العربي، واستضافة مؤسـسيها والشركاء الأوائل ومَن حمل الراية من بعدهم، الذين أطلّ معظمهم للمرة الأولى متحدثين عن أعمالهم في الماضي والحاضر إلى جانب خططهم المستقبلية.
وكان من ضمن أبرز الشخصيات التي حاورها البرنامج في أولى إطلالاتها إعلامياً رجل الأعمال الإماراتي حسين سجواني - مالك ومؤسس شركة داماك العقارية، حيث أوضح أنه كان على حافة الإفلاس خلال الأزمة المالية العالمية في 2008 عندما انهارت الإيرادات الشهرية من مليار دولار إلى أقل من 20 مليون، مشيراً إلى أنه نجح بأعجوبة في إقناع البنوك والمستثمرين بتقبل حلول صعبة للتعلق بالجدولة، وتغيير خطط بناء عشرات الأبراج السكنية في دبي.
سعودياً، تحدث أبناء الأسر العقارية السعودية للمرة الأولى عن ثروات عائلاتهم، وفي الأخص عائلة الموسى والسلمان اللتان كانتا خلف أكثر من 70% من المساهمات والصفقات العقارية في الرياض خلال العقود الخمسة الماضية، والتي تمثلت في ذروة التداولات العقارية بمليارات الريالات.
كما كشف البرنامج عن قصة تأسيس شركة بتيل المتخصصة في التمور والمقاهي، من خلال استضافة الدكتور سلطان السديري أحد مؤسسيها الذي أوضح أن الشركة التي تتواجد في أكثر 36 دولة وتركز على الجودة العالية في طريقها للطرح سواء في اكتتاب عام أو خاص.
في ذات السياق، حاور البرنامج الأسرة التي أسست أقدم شركة في السعودية والخليج وهي أسرة الحاج علي رضا التي امتلكت أول وكالة سيارات في المنطقة قبل أكثر من 100 عام، كما حاور أسرة صيرفي التي برعت في الصرافة بجوار الحرم لأكثر قرن من الزمن، والتي تملك عشرات العقارات والأصول المليارية في منطقة مكة المكرمة.
وحاور البرنامج كذلك عبدالله النهدي مؤسسة سلسلة صيدليات النهدي التي تملك أكثر من 1000 صيدلية، وتتبع خطواتها مؤسسها منذ الفرع الأول مروراً بتخارجه بنسبة 50% ثم طرحها في السوق المالية السعودية؛ وعلى ذات النهج استضاف عبدالمحسن الدريس أحد مؤسسي امبراطورية محطات الوقود الشهيرة التي تعمل في القطاع منذ 70 عاماً وفي جعبتها أكثر من 800 محطة في مختلف مناطق المملكة.
وللمرة الأولى ظهر مؤسس منصة كلاسيرا التعليمية السعودي محمد المدني، الذي تمكّن خلال سنوات قليلة من الانتشار في أكثر من 40 دولة وخلق منصة عالمية للتعليم يدرس فيها ملايين الطلاب والطالبات حول العالم ، موضحاً كيف أقبل المستثمرون من مختلف دول العالم للاستثمار في الشركة في أول جولة استثمارية.
وللمرة الأولى أطلّ مؤسس العلامة التجارية الأشهر في خياطة الثوب السعودي، المهندس سعود الصقيه، الذي كشف عن خططه للتوسع والطرح في السوق المالية خلال السنوات الثلاث القادمة بعد تدشين أول مصنع من نوعه لخياطة الثوب السعودي بطاقة تتجاوز 7000 ثوب في اليوم.
ومن الشخصيات التي نجح البرنامج في محاورتها وكيل العلامة التجارية السويدية ايكيا، غسان السليمان، الذي تحدث بالتفاصيل عن جذبه للعلامة قبل أكثر من 40 عاماً، وصولاً إلى تحقيقها أعلى مبيعات في العالم، وحجم الاستثمار الذي ضخه فيها في السعودية والبحرين.
كما تتبع البرنامج رحلة عائلة الخريف وتحولها من النجاح في القطاع الزراعي خلال السبعينيات والثمانينيات إلى تملّك شركات في القطاعات الصناعية والبترولية داخل وخارج المملكة من خلال استضافة الوزير بندر بن ابراهيم الخريف.
وكان لعائلة العجلان مالكة العلامة الأشهر في الأشمغة (البسام) حضور قوي من خلال استضافة عبدالعزيز محمد السعد العجلان الذي روى قصة والده مع العلامة قبل ٧٠ عاماً، وقدرته مع أشقائه على إقناع ملاك الشركة المصنعة في بريطانيا على بيعها لهم، وخطوات نقل وتوطين الصناعة في السعودية.
إلى جانب ذلك، حاور البرنامج مالك علامة لازوردي للألماس والمجوهرات عبدالعزيز العثيم وتتبع خطواته في تأسيس هذه الصناعة في المملكة، وقدرته على ايجاد كيان سعودي بارع في هذا المجال.
ومن الشخصيات التي شكلت حضوراً لافتاً للمرة الأولى مالك علامة الرومانسية للأكلات السعودية يحيى المعلم، والدخول في تأسيس سلسلة المطاعم التي أصبحت الأشهر في المملكة.
عربياً، حرص البرنامج على استضافة عدد من ملاك الشركات العربية، فأطلّ طارق نور مالك الوكالة الأشهر في الإعلانات في العالم العربي، وصاحب فكرة (وقت الذروة) في رمضان، وتتبع مسيرته وشراكته مع رجل الأعمال الكويتي الراحل الخرافي. كما استضاف البرنامج مؤسس أول منصة عربية للتجارة الالكترونية (سوق دوت كوم) التي أغرت الشركة الأمريكية أمازون في الاستحواذ عليها وتحويلها لمحفظتها، حيث تحدث عن خطط أمازون في السعودية وتركيزها على هذا السوق الضخم.
كما سلّط البرنامج الضوء على الجيل الجديد من الشباب الذين برعوا في تأسيس كيانات جديدة مثل ماجد السبر الذي أسس العلامة التجارية (فيلوتشي) المتخصصة في المقاهي والتي وصلت لأكثر من 100 فرع في 3 دول خلال سنوات لاتتجاوز أصابع اليد الواحدة؛ ومؤسس شركة اكسلمنت السعودية المتخصصة في العلاقات العامة عمرو أبو عنق الذي يدير الحملات الإعلامية لأكثر من 50 منشأة حكومية وخاصة.
وكان من ضمن أبرز الشخصيات التي حاورها البرنامج في أولى إطلالاتها إعلامياً رجل الأعمال الإماراتي حسين سجواني - مالك ومؤسس شركة داماك العقارية، حيث أوضح أنه كان على حافة الإفلاس خلال الأزمة المالية العالمية في 2008 عندما انهارت الإيرادات الشهرية من مليار دولار إلى أقل من 20 مليون، مشيراً إلى أنه نجح بأعجوبة في إقناع البنوك والمستثمرين بتقبل حلول صعبة للتعلق بالجدولة، وتغيير خطط بناء عشرات الأبراج السكنية في دبي.
سعودياً، تحدث أبناء الأسر العقارية السعودية للمرة الأولى عن ثروات عائلاتهم، وفي الأخص عائلة الموسى والسلمان اللتان كانتا خلف أكثر من 70% من المساهمات والصفقات العقارية في الرياض خلال العقود الخمسة الماضية، والتي تمثلت في ذروة التداولات العقارية بمليارات الريالات.
كما كشف البرنامج عن قصة تأسيس شركة بتيل المتخصصة في التمور والمقاهي، من خلال استضافة الدكتور سلطان السديري أحد مؤسسيها الذي أوضح أن الشركة التي تتواجد في أكثر 36 دولة وتركز على الجودة العالية في طريقها للطرح سواء في اكتتاب عام أو خاص.
في ذات السياق، حاور البرنامج الأسرة التي أسست أقدم شركة في السعودية والخليج وهي أسرة الحاج علي رضا التي امتلكت أول وكالة سيارات في المنطقة قبل أكثر من 100 عام، كما حاور أسرة صيرفي التي برعت في الصرافة بجوار الحرم لأكثر قرن من الزمن، والتي تملك عشرات العقارات والأصول المليارية في منطقة مكة المكرمة.
وحاور البرنامج كذلك عبدالله النهدي مؤسسة سلسلة صيدليات النهدي التي تملك أكثر من 1000 صيدلية، وتتبع خطواتها مؤسسها منذ الفرع الأول مروراً بتخارجه بنسبة 50% ثم طرحها في السوق المالية السعودية؛ وعلى ذات النهج استضاف عبدالمحسن الدريس أحد مؤسسي امبراطورية محطات الوقود الشهيرة التي تعمل في القطاع منذ 70 عاماً وفي جعبتها أكثر من 800 محطة في مختلف مناطق المملكة.
وللمرة الأولى ظهر مؤسس منصة كلاسيرا التعليمية السعودي محمد المدني، الذي تمكّن خلال سنوات قليلة من الانتشار في أكثر من 40 دولة وخلق منصة عالمية للتعليم يدرس فيها ملايين الطلاب والطالبات حول العالم ، موضحاً كيف أقبل المستثمرون من مختلف دول العالم للاستثمار في الشركة في أول جولة استثمارية.
وللمرة الأولى أطلّ مؤسس العلامة التجارية الأشهر في خياطة الثوب السعودي، المهندس سعود الصقيه، الذي كشف عن خططه للتوسع والطرح في السوق المالية خلال السنوات الثلاث القادمة بعد تدشين أول مصنع من نوعه لخياطة الثوب السعودي بطاقة تتجاوز 7000 ثوب في اليوم.
ومن الشخصيات التي نجح البرنامج في محاورتها وكيل العلامة التجارية السويدية ايكيا، غسان السليمان، الذي تحدث بالتفاصيل عن جذبه للعلامة قبل أكثر من 40 عاماً، وصولاً إلى تحقيقها أعلى مبيعات في العالم، وحجم الاستثمار الذي ضخه فيها في السعودية والبحرين.
كما تتبع البرنامج رحلة عائلة الخريف وتحولها من النجاح في القطاع الزراعي خلال السبعينيات والثمانينيات إلى تملّك شركات في القطاعات الصناعية والبترولية داخل وخارج المملكة من خلال استضافة الوزير بندر بن ابراهيم الخريف.
وكان لعائلة العجلان مالكة العلامة الأشهر في الأشمغة (البسام) حضور قوي من خلال استضافة عبدالعزيز محمد السعد العجلان الذي روى قصة والده مع العلامة قبل ٧٠ عاماً، وقدرته مع أشقائه على إقناع ملاك الشركة المصنعة في بريطانيا على بيعها لهم، وخطوات نقل وتوطين الصناعة في السعودية.
إلى جانب ذلك، حاور البرنامج مالك علامة لازوردي للألماس والمجوهرات عبدالعزيز العثيم وتتبع خطواته في تأسيس هذه الصناعة في المملكة، وقدرته على ايجاد كيان سعودي بارع في هذا المجال.
ومن الشخصيات التي شكلت حضوراً لافتاً للمرة الأولى مالك علامة الرومانسية للأكلات السعودية يحيى المعلم، والدخول في تأسيس سلسلة المطاعم التي أصبحت الأشهر في المملكة.
عربياً، حرص البرنامج على استضافة عدد من ملاك الشركات العربية، فأطلّ طارق نور مالك الوكالة الأشهر في الإعلانات في العالم العربي، وصاحب فكرة (وقت الذروة) في رمضان، وتتبع مسيرته وشراكته مع رجل الأعمال الكويتي الراحل الخرافي. كما استضاف البرنامج مؤسس أول منصة عربية للتجارة الالكترونية (سوق دوت كوم) التي أغرت الشركة الأمريكية أمازون في الاستحواذ عليها وتحويلها لمحفظتها، حيث تحدث عن خطط أمازون في السعودية وتركيزها على هذا السوق الضخم.
كما سلّط البرنامج الضوء على الجيل الجديد من الشباب الذين برعوا في تأسيس كيانات جديدة مثل ماجد السبر الذي أسس العلامة التجارية (فيلوتشي) المتخصصة في المقاهي والتي وصلت لأكثر من 100 فرع في 3 دول خلال سنوات لاتتجاوز أصابع اليد الواحدة؛ ومؤسس شركة اكسلمنت السعودية المتخصصة في العلاقات العامة عمرو أبو عنق الذي يدير الحملات الإعلامية لأكثر من 50 منشأة حكومية وخاصة.
