يتسع المسعى بين الصفا والمروة بعد توسعته إلى 118 ألف شخص في الساعة، ويبلغ طول المسعى بين الجبلين 394 م، وعرضه 40 م، ويبلغ طول المسافة التي يقطعها المعتمر والحاج في السعي 2761.5 م في 7 أشواط.
ويعد الصفا والمروة رمزين شهيرين لشعيرة السعي، وهما جبلان يقعان شرق المسجد الحرام، وهي شعيرة عظيمة من شعائر الحج والعمرة، قال تعالى «إن الصّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللهِ فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يَطّوفَ بِهما ومَنْ تَطوّع خيرًا فإنَّ الله شاكرٌ عَلِيم».
ويتعبد الحاج والمعتمر ربه بقطع المسافة بين الصفا والمروة 7 مرات، كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
ويعد مشروع التوسعة السعودية للمسعى، أكبر توسعة يشهدها المسعى في تاريخه؛ بهدف تسهيل أداء المناسك على الحجاج والمعتمرين مع مراعاة الاعتبارات الشرعية والجغرافية لتضاف إلى إنجازات سابقة تم تنفيذها في العهد السعودي الميمون.
وأدت هذه التوسعة إلى زيادة عرض المسعى الكلي إلى الضعف فبعد أن كان عرض 20 م أصبح 40 م مستغلا المساحات الملاصقة للحرم، بعد أن كانت المساحة الإجمالية تقارب 29 ألف م 2 أي بزيادة تجاوزت 43 ألف م2.
المسعى بعد التوسعة:
ويعد الصفا والمروة رمزين شهيرين لشعيرة السعي، وهما جبلان يقعان شرق المسجد الحرام، وهي شعيرة عظيمة من شعائر الحج والعمرة، قال تعالى «إن الصّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللهِ فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يَطّوفَ بِهما ومَنْ تَطوّع خيرًا فإنَّ الله شاكرٌ عَلِيم».
ويتعبد الحاج والمعتمر ربه بقطع المسافة بين الصفا والمروة 7 مرات، كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
ويعد مشروع التوسعة السعودية للمسعى، أكبر توسعة يشهدها المسعى في تاريخه؛ بهدف تسهيل أداء المناسك على الحجاج والمعتمرين مع مراعاة الاعتبارات الشرعية والجغرافية لتضاف إلى إنجازات سابقة تم تنفيذها في العهد السعودي الميمون.
وأدت هذه التوسعة إلى زيادة عرض المسعى الكلي إلى الضعف فبعد أن كان عرض 20 م أصبح 40 م مستغلا المساحات الملاصقة للحرم، بعد أن كانت المساحة الإجمالية تقارب 29 ألف م 2 أي بزيادة تجاوزت 43 ألف م2.
المسعى بعد التوسعة:
- 4 طوابق بمساحة إجمالية 87 ألف م2.
- 125 ألف م 2 مسطحات البناء الإجمالية بكافة الأدوار.
- تخفيف الازدحام بشكل ملحوظ.
- ضمان سلامة الحجاج والمعتمرين.