يواجه عقار الزهايمر «دونانيماب» من إنتاج شركة «إيلي لي أند كو» مزيدا من التأجيل في الحصول على الموافقة، فيما تعتزم جهات التنظيم الأمريكية إجراء جلسة استماع مع المستشارين الخارجيين لاستكشاف مدى سلامة العلاج وفاعليته.
ويعد قرار إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عقد جلسة استماع مع مستشارين مفاجئة كبيرة، وهو يأتي قبل أسابيع فقط من بت الإدارة بشأن الموافقة على العقار.
ووفقا لما أوردته وكالة بلومبيرج للأنباء، تريد الوكالة الاستماع لآراء خبراء من الخارج لفهم أكثر المواضيع المتعلقة بتقييم سلامة وكفاءة «دونانيماب»، بحسب ما قالته الشركة في بيان صدر مؤخرا ولم يتم تحديد موعد الاجتماع بعد.
ويعد آخر تأجيل هو الأحدث في سلسلة من الانتكاسات التي يواجهها العقار، الذي يزيل بروتينا ساما يسمى أميلويد من عقول مرضى الزهايمر ويساعد في إبطاء التراجع الإدراكي.
واشتملت الآثار الجانبية في الدراسات على تورم دماغي ونزيف دماغي ويجب إجراء مراقبة منتظمة لرصد تلك المشاكل مبكرا قبل أن تسبب مشاكل.
ويعد قرار إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عقد جلسة استماع مع مستشارين مفاجئة كبيرة، وهو يأتي قبل أسابيع فقط من بت الإدارة بشأن الموافقة على العقار.
ووفقا لما أوردته وكالة بلومبيرج للأنباء، تريد الوكالة الاستماع لآراء خبراء من الخارج لفهم أكثر المواضيع المتعلقة بتقييم سلامة وكفاءة «دونانيماب»، بحسب ما قالته الشركة في بيان صدر مؤخرا ولم يتم تحديد موعد الاجتماع بعد.
ويعد آخر تأجيل هو الأحدث في سلسلة من الانتكاسات التي يواجهها العقار، الذي يزيل بروتينا ساما يسمى أميلويد من عقول مرضى الزهايمر ويساعد في إبطاء التراجع الإدراكي.
واشتملت الآثار الجانبية في الدراسات على تورم دماغي ونزيف دماغي ويجب إجراء مراقبة منتظمة لرصد تلك المشاكل مبكرا قبل أن تسبب مشاكل.