نفذ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة، ممثلا في مكتبها بمحافظة القنفذة، أمس الأول، برنامجا حقليا عن زراعة وإنتاج السمسم بمركز سبت الجارة، التابع للمحافظة، وذلك بالتعاون مع الإرشاد الزراعي بالمنطقة.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة المهندس حسن المعيدي، أن البرنامج الحقلي لزراعة وإنتاج السمسم، تضمن استعراض الممارسات الزراعية الجيدة لمحصول السمسم، واحتياجات محصول السمسم من التسميد، وأهم آفات محصول السمسم وطرق مكافحتها، وكذلك استعراض القيمة المضافة للسمسم، وتطوير سلاسل القيمة المضافة عبر الصناعات غير الغذائية لزيت السمسم.
وأكد أن الورشة قدمت شرحا وافيا عن العمليات الخاصة بزراعة الحبوب وتحديدا «السمسم» أو ما يسمى محليا «الجلجلان»، إذ تضمنت حوارات مع المزارعين حول الطرق السليمة للإنتاج، واستخدام الآلات الحديثة في الحصاد، والسبل الكفيلة بتطوير زراعته.
من جهته، أفاد مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة بالإنابة المهندس وليد آل دغيس، بأن الورشة تأتي من أهمية هذا المحصول الزراعي في إطار مشروع تعزيز قدرات الوزارة، لتنفيذ برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة في المحافظة، مؤكدا أن الإرشاد الزراعي في المنطقة يقدم برامج شهرية للمزارعين خاصة بالمحاصيل الزراعية، وكيفية التعامل معها على مدار العام.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة المهندس حسن المعيدي، أن البرنامج الحقلي لزراعة وإنتاج السمسم، تضمن استعراض الممارسات الزراعية الجيدة لمحصول السمسم، واحتياجات محصول السمسم من التسميد، وأهم آفات محصول السمسم وطرق مكافحتها، وكذلك استعراض القيمة المضافة للسمسم، وتطوير سلاسل القيمة المضافة عبر الصناعات غير الغذائية لزيت السمسم.
وأكد أن الورشة قدمت شرحا وافيا عن العمليات الخاصة بزراعة الحبوب وتحديدا «السمسم» أو ما يسمى محليا «الجلجلان»، إذ تضمنت حوارات مع المزارعين حول الطرق السليمة للإنتاج، واستخدام الآلات الحديثة في الحصاد، والسبل الكفيلة بتطوير زراعته.
من جهته، أفاد مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة بالإنابة المهندس وليد آل دغيس، بأن الورشة تأتي من أهمية هذا المحصول الزراعي في إطار مشروع تعزيز قدرات الوزارة، لتنفيذ برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة في المحافظة، مؤكدا أن الإرشاد الزراعي في المنطقة يقدم برامج شهرية للمزارعين خاصة بالمحاصيل الزراعية، وكيفية التعامل معها على مدار العام.