قدر فريق بحثي أن القطب الشمالي، يمكن أن يصبح، قريبا خاليا من الجليد باستمرار في شهر سبتمبر للمرة الأولى، منذ بدء التسجيل، ويمكن أن يحدث ذلك قريبا هذا العام.
وطبقا للدراسة، التي تم نشرها، في مجلة «نيتشر ريفيوز إيرث آند انفيرونمنت» فإنه في فترة ما بين عامي 2035 و2067، يمكن أن يخلو القطب الشمالي باستمرار من الجليد في شهر سبتمبر.
ويوضح الباحثون أن أحداثا فردية شهدت فقدانا واسعا للجليد مثل الدفء غير المعتاد، على مدار عدة أسابيع، يمكن أن تؤدي إلى خلو سبتمبر من الجليد هذا العام أو بعد فترة وجيزة.
وتظهر تسجيلات أن سبتمبر، هو الشهر الذي يحتوي على أقل كمية من الجليد.
وفي ثمانينيات القرن الماضي، كان 5.5 ملايين كلم2 من المحيط المتجمد الشمالي، لا يزال مغطى بالجليد.
وطبقا للدراسة، التي تم نشرها، في مجلة «نيتشر ريفيوز إيرث آند انفيرونمنت» فإنه في فترة ما بين عامي 2035 و2067، يمكن أن يخلو القطب الشمالي باستمرار من الجليد في شهر سبتمبر.
ويوضح الباحثون أن أحداثا فردية شهدت فقدانا واسعا للجليد مثل الدفء غير المعتاد، على مدار عدة أسابيع، يمكن أن تؤدي إلى خلو سبتمبر من الجليد هذا العام أو بعد فترة وجيزة.
وتظهر تسجيلات أن سبتمبر، هو الشهر الذي يحتوي على أقل كمية من الجليد.
وفي ثمانينيات القرن الماضي، كان 5.5 ملايين كلم2 من المحيط المتجمد الشمالي، لا يزال مغطى بالجليد.