برنامج قمة العلا لمستقبل الثقافة
يتضمن البرنامج مجموعة غنية من النشاطات، فيشهد اليوم الأول حوارات تمهيدية تقدّمها نورا الدبل، المدير التنفيذي للفنون والصناعات الإبداعية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا، ومايا الخليل، القيّمة الفنية المشاركة في صحراء Xالعلا 2024. ويُختتم في فترة ما بعد الظهر، بجولة على صحراء X العلا 2024 ومعرض في حضرة الغياب الذي يقدّم أعمال 16 فناناً وسط المناظر الطبيعية الصحراوية، حيث يدفعنا كل عمل فني للنظر إلى ما وراء النطاق البشري، واستكشاف الحياة الغامضة لهذا المشهد الفريد.
يتبع هذه الرحلة عرضاً لعازف البيانو والملحن والمنتج طارق يمني المعروف باستكشافه للموسيقى العربية الكلاسيكية ضمن أطر موسيقى الجاز، وهو نوع يُطلق عليه غالباً اسم "الأفرو-طرب". وسيقدّم يمني عملاً خاصاً بالقمة يشمل إعادة التفسير والأداء للموشحات العربية الكلاسيكية، ومؤلفات أصليّة مبنية على إيقاعات عربية تقليدية وتقاسيم لحنية حادة وقوية.
أما في اليوم الثاني فيلقي معالي راكان الطوق، مساعد وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية، الكلمة الرئيسية، يليه ممثلو الهيئة الملكية لمحافظة العلا.
تبحث حلقة النقاش الأولى، مستقبل المشهد الثقافي: عامل النجاح، المشهد المتطور للتنمية الثقافية والاجتماعية، مع التركيز على مشاركة المجتمع في صياغة مستقبل المشهد الثقافي، واستكشاف تأثيرها على إنشاء أسواق وشبكات جديدة للتبادل الثقافي والإبداعي. كما تسلط الضوء وتناقش التأثير الإيجابي للعناصر الثقافية المبتكرة، كحياض الفنون والفن العام، في نحت هوية المجتمع وتعزيز وحدته. ويدور الموضوع الرئيسي حول فهم كيفية نجاح المشاركة المجتمعية في فرض دورها المحوري في رسم خريطة مستقبل مشرق للمشهد الثقافي.
وسيناقش معالي راكان الطوق، مساعد وزارة الثقافة السعودية، ولوران لوبون، رئيس مركز بومبيدو، في محادثة جانبية مستقبل المتاحف: التفكير على نحو غير تقليدي.
أما حلقة النقاش بعنوان الجغرافيا السياسية والثقافة: إيجاد مساحة للحوار، فتبحث في الآلية التي يمكن أن تعزز بها الثقافة جذور الهوية والحوارِ في عالمٍ متصل. وتناقش أيضاً الأساليب التي تُسهم في انفتاح الإنتاج الثقافي على آفاقٍ دوليةٍ في تعزيزِ العلاقات الدولية، وكيفية توليد فرص جديدة للتبادل الإبداعي المشترك. وينظر النقاش كذلك في الجانب السلبي لهذه العولمة الذي يتمثل في التخفيف المحتمل من طابع الثقافة والتراث المحلي، وفي دور الأصول الثقافية في تعزيز المواقع، وتنمية شعور الانتماء بين أفراد المجتمعات.
ويتضمن البرنامج عروضاً متميزة من موسيقى الحواسيب الكمومية والفنانة السعودية البارعة في العديد من المجالات الفنية بلقيس الراشد. ستقدّم موسيقى الحواسيب الكمومية العرض الأدائي القصير الكيوبيتات في دائرة الضوء، باستخدام أداة التوليف الموسيقي "Q1 Synth"، وواجهة دماغية حاسوبية. قام بتطوير العرض إدواردو ريك ميراندا وفريقه في "المركز متعدد التخصصات لأبحاث الموسيقى الحاسوبية"، وشركة "موث" الناشئة في مجال التقنية التي تعمل بدورها على تطوير التطبيقات الكمومية في القطاعات الإبداعية، وتهدف إلى تسليط الضوء على كيفية مساهمة التكنولوجيا بإحداث ثورة في الإبداع الثقافي وتعطيل تخصصات متعددة في قطاعات الفنون والثقافة. وستقدم بلقيس الراشد الأساطير غير المنحوتة، وهو عرض غامر يمزج بين الفن والحركة والموسيقى والرائحة، ويستكشف الأساطير المرتبطة بموقع الحجر القديم، ناقلاً المشاركين إلى الواحة الجميلة في موكب أدائي.
ستوفر ورش عمل قمة العلا لمستقبل الثقافة للمشاركين فرصة التوزع على مجموعات صغيرة تبحث التحديات والتطورات الرئيسية في مجالات محددة بما في ذلك الفن المرئي، والتصميم، والعلوم، والرقمية. وستقود ورش العمل مؤسسات ثقافية رائدة تقدّم دراسات حالة وأفكاراً مبتكرة حول مجموعة من الموضوعات، بهدف الوصول إلى نتائج ملموسة بما في ذلك توصيات تتعلق بالسياسات المعتمدة، وأفكاراً للتنمية المستقبلية للقطاع الثقافي. ومن بين الشركاء في ورش العمل إثراء، ومركز بومبيدو، وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، ومساحة العلا للتصميم، ومعهد مسك للفنون.
تعقد في اليوم الثاني ثلاث ورش عمل بالتوازي:
المتحف وسلسلة الكتل: رحلة في دروب اقتناء الرموز غير القابلة للاستبدال –NFT- يقودها مركز بومبيدو. اقتنى "المتحف الوطني للفن الحديث في مركز بومبيدو" مؤخراً مجموعة من الأعمال المتعلقة بسلسلة الكتل، بما في ذلك أول ما يمتلكه المتحف من الرموز غير القابلة للاستبدال بما يجعله أول مؤسسة فنية حديثة ومعاصرة تحصل على مثل هذه المجموعة من الرموز. وخلال هذه العملية برزت عدة تساؤلات حيث ستتناول ورشة العمل هذه المخاطر والتحديات المحددة التي تواجه المؤسسة العامة عند الحصول على تلك الرموز أو أنواع أخرى من أعمال الوسائط الجديدة. إعادة التفكير في البيئة الطبيعية: تغوص هذه الورشة في قدرة البيئة الطبيعية على أن تلعب دور وسائط للتعبير الثقافي، والأشكال الرمزية من المعاني والقيم. وسينظر المشاركون في علاقاتهم بالبيئة الطبيعية والطرق التي تجسّد بها تصوراتهم لهذه البيئة مفاهيم الانتماء والهوية والوطن. ومن خلال مناقشات تستعرض وجهات النظر، والتمثيلات البصرية، وإعادة تجسيد البيئة الطبيعية، تدعو ورشة العمل المشاركين للتأمل في العلاقة المتطورة بين الأفراد والثقافة والبيئة. مختبر التعاون بين الثقافات، يقدمها معهد مسك للفنون. يمثِّل "معهد مسك للفنون" منظمة ثقافية غير ربحية تعمل على تمكين الفنانين المحليين من خلال منظومة مترابطة توفر ما يلزم من الدعم والخبرات والتعليم. تستكشف ورشة العمل هذه، القيم والتطلعات والمصادر المشتركة للإلهام الإبداعي من خلال تقدير التفرّد الثقافي، ولا تُعلي لواء التماثل الثقافي أو تدعم أي هيمنة ثقافية، بل تهدف إلى استكشاف الأهداف وأنماط التبادل الشاملة والعالمية من خلال الرموز والمواد والقصص.ويتاح أمام المشاركين خيار زيارة أهم العروض الثقافية في العلا، بما في ذلك القيام بجولة على معرض "رمي عيني" في قاعة مرايا، وهو معرض للأعمال المعاصرة لفنانين سعوديين تم جمعها من هواة جمع التحف الخاصة في المملكة العربية السعودية. يُعيد هذا المعرض الذي أشرفت على تنسيقه د. عفت عبد الله فداغ، إحياء تاريخ الحركات الفنية المعاصرة في المملكة العربية السعودية، وتوثيق قصة الفنانين، ودور هواة الجمع في تطوير المشهد الفني.
وكذلك يمكن للمشاركين زيارة الإقامة الفنية في العلا. تم إطلاق برنامج الإقامة في العام 2021، وهو برنامج مستمر يعنى بتقديم الإقامات الفنية للفنانين، ويُشكّل حجر الزاوية في العرض الثقافي لمحافظة العلا. فيدعو البرنامج الفنانين والمصممين من حول العالم لزيارة العلا والتفاعل مع ما حباها الله به من العجائب الطبيعية، والتاريخ الغني، والمجتمع المتنوّع. ويتضمن مهرجان العلا للفنون للعام 2024، تقديم معرضين إلى برنامج العلا للإقامة الفنية هما: معرض العلا للفن التشكيلي، ومعرض إقامة العلا للتصميم.
ويلتقي المشاركون في المساء لاختبار تجربة غامرة في وادي الفن بعنوان حكايات الشبّة: تقاطعات الإبداع، وهي عبارة عن رحلة منسّقة تجمع العروض الأدائية، والشعر، والموسيقى، ورواية القصص، وتُختتم بوليمة صحراوية في البرية. عملت على هذا العرض الفنانة السعودية المقيمة ما بين جدة ولندن، عهد العمودي، التي تستخدم التصوير الفوتوغرافي، والأفلام، والتقنيات الرقمية لاستدعاء أشباح الطقوس والأساطير التقليدية، ولإضاءة أخاديد وادي الفن وتحويلها إلى صدى يردد مواويل قديمة أو أغاني عربية. وسترافق خبيرة فن الطهي السعودي القادمة من الحجاز، نوال الخلاوي، هذه التجربة بأفضل الأطباق السعودية المحليّة، حيث تعود إلى واحة العلا حاملة معها سحر الطهي المحلي. بينما تحيط الطقوس بأطباق الفنانة موزة المطروشي، التي تقيم ما بين الشارقة ولندن، حيث تستخدمها كوسيط شعري لسرد حكاياتها حول نيران المخيم التي ستبعث الدفء في الحاضرين مع انجلاء نجوم الليل. يشكّل الفنانون الثلاثة جزءاً من برنامج وادي الفن المتواصل، الذي يجمع ديمومة النحت، والمناظر الطبيعية، مع ديناميكية الفن الحي.
ويشهد اليوم الثالث مجموعة منوّعة من الفعاليات التي تم تصميمها لتكون مصدر إلهام، وتثقيف، وتعزيز الإبداع. يستهل اليوم بخطاب رئيسي من ليز ماكدونالد، رئيسة مدرسة ليكول لفنون المجوهرات. أما حلقات النقاش فتستكشف على مدار اليوم مواضيع مختلفة، منها العلاقة المعقدة بين التنمية الثقافية والبيئة والإنسانية، مع التركيز بشكل خاص على دور العناصر غير البشرية في تشكيل المشهد الثقافي.
ستركز أولى حلقات النقاش في اليوم الثالث التي تحمل عنوان البيئة الطبيعية: التنمية الثقافية والبيئة، على العلاقة التكافلية بين البنية التحتية الثقافية والبيئة، لتغوص في دمج الفن في المحيط الطبيعي. وستبحث حلقة النقاش الثانية، المصالح البشرية وغير البشرية، العلاقة بين التفاعلات البشرية وغير البشرية، لتستكشف مواضيع مثل الديناميكيات الحضرية والريفية، والتجديد، والبيئات الطبيعية. وستركز الحلقات اللاحقة على الاستدامة، والتقنية، والهوية الثقافية. فتبحث حلقة النقاش الصباحية بعنوان الاستدامة والتقنية والهوية الثقافية، في كيفية تفاعل هذه العوامل للحفاظ على النمو في القطاع الإبداعي وسط التغير التقني السريع. وسيوفر البحث حول تأثير وسائل الإعلام والإبداع على التواصل الثقافي فهماً شاملاً للعلاقات المترابطة بين وسائل الإعلام والثقافة والمجتمع. ويُختتم اليوم بجلسة تعزيز الإبداع من خلال ريادة الأعمال والتعاون بين الثقافات، التي يقودها معهد مسك للفنون، لمناقشة دور ريادة الأعمال والتعاون بين الثقافات في تعزيز نمو الاقتصاد الثقافي.
ولإضافة لمسة إبداعية على هذا الحدث، سيقدم الفنان الشهير والشاعر إينوا إيلامز عرضاً أدائياً ناطقاً رائعاً. في هذا العرض، سوف يستكشف إينوا القصص والمعاني الكامنة وراء الأسماء المحلية، ويقدّمها عبر عرض متعدد الوسائط مستوحى من المناظر الطبيعية في العلا.
وتوّفر ورش العمل الموازية فرصاً تعليمية عمليّة حول مواضيع مختلفة، مثل دمج الفن والعلوم، وتعزيز الابتكار والقيادة، وبناء هوية تصميم محلية في مشهد عالمي غامر. وستشمل ورش العمل:
الربط بين الفن والعلوم ورشة عمل تقودها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية. تستكشف التقاطع بين الفن والعلوم، وتتحقق من المبادئ المشتركة، والمشاريع التعاونية، والإمكانات التحويلية القائمة في لقاء هذين العالمين ولاسيما في ظل ظهور الذكاء الاصطناعي.المحفزات الثقافية: غرس بذور الابتكار والقيادة ورشة عمل يقودها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء): تستكشف الدور الذي لعبته القيادة وأسلوب التفكير المتمحور حول الابتكار في تطوير مركز (إثراء) خلال السنوات الخمس الأولى من عمله. وسيطّلع المشاركون من المبادرين الرواد الأوائل والقادة الثقافيين الحاليين على التجارب التي خاضوها في سبيل تطوير المواهب، وتشجيع التنوع والإبداع، وإيجاد ثقافة المساءلة والنزاهة مع التركيز على نماذج قابلة للتطبيق على قطاع الثقافة الأوسع.
بناء هوية تصميم محلية في مشهد عالمي غامر ورشة عمل تقودها مساحة العلا للتصميم. من خلال الاستعانة بالمشاهد الطبيعية والثقافية التي تنتشر في جنبات العلا ورحلة التصميم المخطط لها كدراسات حالة، ستناقش هذه الورشة أفضل الممارسات القائمة حول فلسفة التصميم، وصناعة الأماكن، وتطوير التصاميم. وتهدف "مساحة العلا للتصميم" إلى بناء مجتمع يحتفي بالتصميم، ويتصدى بصورة جماعية للتحديات، ويغتنم الفرص التي يتيحها مستقبلنا في العلا وخارجها. وسيكون المشاركون من أوائل من يخوضون تجربة المساحة التي جرى افتتاحها حديثاً – حيث تحوي على معرض فني، وأرشيف، وورشة عمل في قلب حي "الجديدة"، الذي يمثل حياً جديدًا للفنون في العلا، ويشكِّل مركزاً ديناميكياً جديداً لفنون التصاميم بالمنطقة.
لائحة المتحدثين:
معالي راكان الطوق، مساعد وزارة الثقافة في المملكة العربية السعوديةجايسون هاربورو، نائب الرئيس للثقافة في الهيئة الملكية لمحافظة العلا
نورا الدبل، المدير التنفيذي للفنون والصناعات الإبداعية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أكيكو ميكي، المديرة الفنية الدولية، موقع بينيس للفنون ناوشيما
نورا رازيان، مديرة المعارض، مركز جميل للفنون، دبي
لوران لوبون، مدير، مركز بومبيدو
لينا غطمة، مهندسة معمارية رئيسية، لينا غطمة للهندسة المعمارية
نيكولاس بوريو، قيّم وناقد فني، راديسان
إيمانويل كوتشيا، بروفسور مشارك، كلية الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية
كاثرين كون، مديرة البيئة والاستدامة، الهيئة الملكية لمحافظة العلا
محمد الفراج، فنان
فاطمة البنوي، مخرجة وممثلة
مايا الخليل، قيّمة فنية مستقلة
عبد الله الراشد، مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي، إثراء
ليز ماكدونالد، رئيسة L’ÉCOLE، مدرسة فنون المجوهرات
ميرنا عياد، مستشارة، معهد مسك للفنون
رونالد رايل، مصمم
إليزابيث لين مونويان، المؤسس المشارك والمدير المشارك، مبادرة لاند آرتجانيريتور
يوكو هاسيغاوا، مدير، متحف القرن 21 للفن المعاصر
د. بول تومسون، رئيس، مجلس أمناء المجلس الثقافي البريطاني
بيدرو لاش ثالير، فنان، بروفسور، مخرج، جامعة ديوك
بوز كريشناماتشاري، رئيس، مؤسسة بينالي كوتشي
مايا ناصر الدين، مقيّمة فنية، مستشارة ثقافية
جولييت أراندا، فنانة
صاحبة السمو الأميرة نورة الفيصل آل سعود، الرئيسة التنفيذية، مجوهرات نون / أظلال للتصميم/ فن التراث
تالين هزبر، مهندسة معمارية، فنانة
غريغوري تشاتونسكي، فنان
مو إسلام، بودكاستر
علياء الشامسي، مديرة البرامج الثقافية، متحف اللوفر أبو ظبي
فريديرك هاردفندل، رئيس، Danish Art Workshops
ألفونسو بونس ألفاريز، مدير ترانسيشنز / الهندسة المالية، إيغيس
نواف الحربي، مدير الاستراتيجيات والتطوير، معهد مسك للفنون
جورج عربيد، مخرج، المركز العربي للعمارة
إيمد أليبي، باحث وناقد موسيقي، موسيقى، الإدارة الثقافية
أما الميسرون المشاركون فمن بينهم:
سيريل زاميت، مستشار تصميم، الهيئة الملكية لمحافظة العلا
فيليب بيتينيللي، مقيّم فني، قسم الإعلام الجديد / المركز الوطني للفنون والثقافة جورج بومبيدو
سامية فاليمبان، مديرة مكتب الاثراء الثقافي والمشاركة، جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية
أمنية عطا الله، أخصائية تصميم، جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية
أوليفير فاريل، مدير برنامج التعليم، معهد مسك للفنون
ميرنا عياد، مستشارة فنية، معهد مسك للفنون
د. فهدة الثنيان، مديرة البرامج التعليمية، معهد مسك للفنون
نورة الزامل، مديرة البرامج، إثراء
فاطمة الراشد، رئيسة قسم الاستراتيجيات والشراكات، إثراء
فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، إثراء
روبرت فريث، المدير الابداعي، برامج إثراء
لمزيد من المعلومات وطلب المقابلة يرجى التواصل مع:
ماي كوثبيرتسون: [email protected]
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
تركي آل الشيخ يحضر ليلة استثنائية لاتنسى من تصاميم العالمي إيلي صعب بعنوان "1001 موسم من إيلي صعب" ضمن "موسم الرياض 2024"
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق