المدير التنفيذي لشركة أشرقت: ذكرى التأسيس ترسخ معاني الكفاح والنجاح
السبت - 24 فبراير 2024
Sat - 24 Feb 2024
رفع المدير التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «أشرقت» لخدمة حجاج الخارج، أحمد يحيى، أسمى آيات الشكر والعرفان والتهنئة القلبية المفعمة بالفرح، إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة «يوم التأسيس» الذي يوافق 22 فبراير من كل عام.
وأوضح يحيى أنه في قمة السعادة أن تحتفي المملكة ـ قيادة وشعبا ـ بـيوم تأسيس الدولة السعودية، على يد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، والتي كانت اللبنة الأولى لقيام هذا الكيان الشامخ العظيم الذي حقق الوحدة والاستقرار والازدهار، ورسم طريق المجد والعزة والكرامة لوطننا الغالي، مبينا أنه منذ 1139هـ، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، ونحن ننعم بالخير والأمن وعظيم الاستقرار ومواصلة النمو والتقدم المستمر.
وأشار إلى أن المتتبع لمسيرة وتاريخ وطننا الغالي يجد أن تأسيس الدولة السعودية الأولى هو نقطة تحول كبرى في تاريخ شبه الجزيرة العربية، التي أسهمت في تحقيق الاستقرار وفق مبادئ راسخة ورؤية واضحة، من ارتباط المواطن بقيادته منذ عهد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، بعد عهود من التشرذم والتفكك والتشتت والفرقة وعدم الاستقرار، إضافة إلى ما تحقق للوطن في عصره الزاهر الحالي من نهضة وتنمية شاملة، وبناء للإنسان حاضرا ومستقبلا، ومكانة عالية بين الدول والشعوب.
ومضى يحيى قائلا: (احتفالاتنا وأفراحنا بيوم التأسيس تأتي ترسيخا لذلك اليوم المشهود في الذاكرة الوطنية السعودية، إذ تتجدد في دمائنا مسيرة الكفاح والنجاح والنماء والعطاء، فهو يوم خالد لامتداد الدولة السعودية، وللوفاء إلى مؤسسيها ومن أسهم في خدمة الوطن، من ملوك ومواطنين).
وأشار إلى أن مرور الذكرى السنوية يجدد في نفوسنا أياما عظيمة ومحطات مفصلية في تاريخ المملكة الغالية، إذ نقطف ثمار ذلك حاضرا مزدهرا، ونهضة شاملة يشهدها وطننا حاليا، وينبئ عن مستقبل زاهر ينتظر هذا الشعب النبيل وذلك خلال الرؤية المباركة التي وضعها له خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وأفاد العضو المنتدب لشركة أشرقت، بأنهم يستذكرون بكل فخر واعتزاز في هذه المناسبة، خطوات ومراحل التطور والبناء لهذا الكيان الشامخ، والعلاقة المتينة بين أبناء الوطن وقادتهم، وما يمثله يوم التأسيس من قيمة معنوية وعمق تاريخي وحضاري، رمز أصالتنا العربية وقيمنا الإسلامية السمحة، سائلا الله ـ عز وجل ـ أن يحفظ قائد مسيرتنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، ويعيد علينا هذه الذكرى وبلادنا العزيزة ترفل في مزيد من حلل الأمن والرخاء والرفاه والاستقرار.
وأوضح يحيى أنه في قمة السعادة أن تحتفي المملكة ـ قيادة وشعبا ـ بـيوم تأسيس الدولة السعودية، على يد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، والتي كانت اللبنة الأولى لقيام هذا الكيان الشامخ العظيم الذي حقق الوحدة والاستقرار والازدهار، ورسم طريق المجد والعزة والكرامة لوطننا الغالي، مبينا أنه منذ 1139هـ، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، ونحن ننعم بالخير والأمن وعظيم الاستقرار ومواصلة النمو والتقدم المستمر.
وأشار إلى أن المتتبع لمسيرة وتاريخ وطننا الغالي يجد أن تأسيس الدولة السعودية الأولى هو نقطة تحول كبرى في تاريخ شبه الجزيرة العربية، التي أسهمت في تحقيق الاستقرار وفق مبادئ راسخة ورؤية واضحة، من ارتباط المواطن بقيادته منذ عهد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، بعد عهود من التشرذم والتفكك والتشتت والفرقة وعدم الاستقرار، إضافة إلى ما تحقق للوطن في عصره الزاهر الحالي من نهضة وتنمية شاملة، وبناء للإنسان حاضرا ومستقبلا، ومكانة عالية بين الدول والشعوب.
ومضى يحيى قائلا: (احتفالاتنا وأفراحنا بيوم التأسيس تأتي ترسيخا لذلك اليوم المشهود في الذاكرة الوطنية السعودية، إذ تتجدد في دمائنا مسيرة الكفاح والنجاح والنماء والعطاء، فهو يوم خالد لامتداد الدولة السعودية، وللوفاء إلى مؤسسيها ومن أسهم في خدمة الوطن، من ملوك ومواطنين).
وأشار إلى أن مرور الذكرى السنوية يجدد في نفوسنا أياما عظيمة ومحطات مفصلية في تاريخ المملكة الغالية، إذ نقطف ثمار ذلك حاضرا مزدهرا، ونهضة شاملة يشهدها وطننا حاليا، وينبئ عن مستقبل زاهر ينتظر هذا الشعب النبيل وذلك خلال الرؤية المباركة التي وضعها له خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وأفاد العضو المنتدب لشركة أشرقت، بأنهم يستذكرون بكل فخر واعتزاز في هذه المناسبة، خطوات ومراحل التطور والبناء لهذا الكيان الشامخ، والعلاقة المتينة بين أبناء الوطن وقادتهم، وما يمثله يوم التأسيس من قيمة معنوية وعمق تاريخي وحضاري، رمز أصالتنا العربية وقيمنا الإسلامية السمحة، سائلا الله ـ عز وجل ـ أن يحفظ قائد مسيرتنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، ويعيد علينا هذه الذكرى وبلادنا العزيزة ترفل في مزيد من حلل الأمن والرخاء والرفاه والاستقرار.