مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم جلسة حوارية وأمسية شعرية بمناسبة يوم التأسيس
الخميس - 22 فبراير 2024
Thu - 22 Feb 2024
نظٌم مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري، ملتقى "يوم بدينا" بالتزامن مع يوم التأسيس، بحضور الأمين العام للمركز الدكتور/ عبد الله الفوزان، ونائب الأمين العام، الأستاذ / إبراهيم العسيري، وعدد من المختصين والمهتمين والباحثين في التاريخ.
وفي بداية اللقاء رحٌب الدكتور، الفوزان، بالضيوف، وقال يسعدنا مشاركتكم لنا في هذا الملتقى الذي ينظمه المركز في إطار تفاعله مع الأيام الوطنية، التي هي جزء مهم من رسالته وأهدافه، ومنها هذا اليوم الذي يأتي احتفاءً بذكرى تأسيس الدولة السعودية، ونستلهم من خلاله ذكرى البدايات لهذه الدولة العظيمة التي تأسست بفضل الله، ثم بفضل قادة عظماء حولوا المستحيل ممكنًا. وأضاف يطيب لي بهذه المناسبة أصالةً عن نفسي ونيابةً عن كافة منسوبي المركز أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، وللشعب السعودي الكريم، بهذه المناسبة الوطنية الغالية.
تلى ذلك جلسة حوارية تحت عنوان: "يوم بدينا"، تحدث فيها كلاً من، أستاذ الدراسات الحضارية، الدكتور /إبراهيم المزيني، و الباحث أستاذ التاريخ الدكتور/ حمد العنقري، فيما أدار الجلسة مدير المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام "رأي" الدكتور عبدالسلام الوائل ، واستعرضت الجلسة ملامح تاريخية لنجد قبل عام 1139هـ، وقراءة لمرحلة تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد المغفور له بإذن الله الإمام محمد بن سعود ، وإسهامات الإمام محمد بن سعود في حفظ الأمن والامان والتفاف المجتمع حوله ، واهتمامه بحماية النسيج المجتمعي. كما تطرق المتحدثين إلى لمحة تاريخية عن الدولة السعودية الثانية، والشواهد التاريخية التي كان لها الأثر في بناءها.
واستعرض المتحدثين مراحل البناء والتوحيد على يد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه، والنهضة التي شهدتها الدولة السعودية الثالثة على يد المؤسس، ومن بعده أبنائه الملوك وصولا للعهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أيده الله، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وناقش المتحدثين دور المملكة الريادي في تعزيز التواصل الحضاري، والجهود التي توليها في تعزيز التواصل الثقافي ونقل التراث العربي والإسهام في التقارب بين الثقافات المختلفة.
وفي نهاية الجلسة أقيمت أمسية شعرية شارك فيها الشاعران، محمد القرقاح، وعبدالإله المري، وأدارها الأستاذ، نايف القويفل ، والتي قدما خلالها عدداً من القصائد التي تجسِّد هذه المناسبة الوطنية، وتستلهم عزيمة جميع أئمة الدولة وملوكها الذين أسهموا في مراحل بنائها.
وفي بداية اللقاء رحٌب الدكتور، الفوزان، بالضيوف، وقال يسعدنا مشاركتكم لنا في هذا الملتقى الذي ينظمه المركز في إطار تفاعله مع الأيام الوطنية، التي هي جزء مهم من رسالته وأهدافه، ومنها هذا اليوم الذي يأتي احتفاءً بذكرى تأسيس الدولة السعودية، ونستلهم من خلاله ذكرى البدايات لهذه الدولة العظيمة التي تأسست بفضل الله، ثم بفضل قادة عظماء حولوا المستحيل ممكنًا. وأضاف يطيب لي بهذه المناسبة أصالةً عن نفسي ونيابةً عن كافة منسوبي المركز أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، وللشعب السعودي الكريم، بهذه المناسبة الوطنية الغالية.
تلى ذلك جلسة حوارية تحت عنوان: "يوم بدينا"، تحدث فيها كلاً من، أستاذ الدراسات الحضارية، الدكتور /إبراهيم المزيني، و الباحث أستاذ التاريخ الدكتور/ حمد العنقري، فيما أدار الجلسة مدير المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام "رأي" الدكتور عبدالسلام الوائل ، واستعرضت الجلسة ملامح تاريخية لنجد قبل عام 1139هـ، وقراءة لمرحلة تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد المغفور له بإذن الله الإمام محمد بن سعود ، وإسهامات الإمام محمد بن سعود في حفظ الأمن والامان والتفاف المجتمع حوله ، واهتمامه بحماية النسيج المجتمعي. كما تطرق المتحدثين إلى لمحة تاريخية عن الدولة السعودية الثانية، والشواهد التاريخية التي كان لها الأثر في بناءها.
واستعرض المتحدثين مراحل البناء والتوحيد على يد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه، والنهضة التي شهدتها الدولة السعودية الثالثة على يد المؤسس، ومن بعده أبنائه الملوك وصولا للعهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أيده الله، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وناقش المتحدثين دور المملكة الريادي في تعزيز التواصل الحضاري، والجهود التي توليها في تعزيز التواصل الثقافي ونقل التراث العربي والإسهام في التقارب بين الثقافات المختلفة.
وفي نهاية الجلسة أقيمت أمسية شعرية شارك فيها الشاعران، محمد القرقاح، وعبدالإله المري، وأدارها الأستاذ، نايف القويفل ، والتي قدما خلالها عدداً من القصائد التي تجسِّد هذه المناسبة الوطنية، وتستلهم عزيمة جميع أئمة الدولة وملوكها الذين أسهموا في مراحل بنائها.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
تركي آل الشيخ يحضر ليلة استثنائية لاتنسى من تصاميم العالمي إيلي صعب بعنوان "1001 موسم من إيلي صعب" ضمن "موسم الرياض 2024"
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية