يمكن أن تكون التفاعلات الاجتماعية للأشخاص غير الموهوبين بالفطرة في المهارات الاجتماعية بمثابة حقل ألغام.
ومن السهل عليهم إساءة تفسير الإشارات الاجتماعية، ما قد يؤدي إلى تفاعلات مربكة ومواقف محرجة.
ويستعرض موقع (اكسبرت ايديتزر) إشارات اجتماعية شائعة، والتي قد يساعد فهمها على تحسين القدرة على التواصل مع الآخرين.
المسافة الشخصية
- يسهم فهم حدود المسافة الشخصية في تحقق راحة الآخرين، ويحسن من التفاعلات الاجتماعية.
- تساعد ملاحظة اتجاه الجسم في تعزيز فهمنا ردود الفعل والمشاعر، فالجسم الموجه نحو الشخص يعبر عن الانخراط، بينما يمكن أن يشير العكس إلى عدم الاهتمام.
- تعبر العواطف عن حالتنا الداخلية واستجابتنا لعواطف الآخرين، وهي جزء مهم من التفاعل الاجتماعي.
- يساعد قبول الثناء والتعامل بشكل بناء مع النقد، على تعزيز الثقة والعلاقات الصحية.
- يظهر الاستماع الفعال للشخص المتحدث احتراما، ويسهم في إنشاء تواصل ذي مغزى.
- يساعد الصمت في تجنب الحديث الزائد، ويحسن من جودة التفاعلات، ولا يعد الصمت دائما علامة على عدم الراحة، فقد يكون فرصة لمعالجة المعلومات.
- يعزز التحدث بالعيون التواصل الفعال، كما أن النظرة الثابتة قد تكون علامة على الانخراط والاهتمام.