أعلنت مؤسسة « باول إيرليش» الألمانية عن منح الكيميائي الألماني يوهانس كارجس (31 عاما) جائزة «باول إيرليش ولودفيج دارمشتادتر» للعلماء الشبان لعام 2024.
وأوضحت المؤسسة المانحة للجائزة أن أبحاث كارجس من الممكن أن تقلل بشكل كبير من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي للسرطان وتزيد بشكل ملحوظ من فعاليته.
يذكر أن كارجس يقود مجموعة بحثية في جامعة رور بوخوم في غرب ألمانيا.
وتمنح هذه الجائزة للإنجازات البارزة في البحث الطبي الحيوي.
ويتعين استخدام مبلغ الجائزة البالغ 000. 60 يورو (000. 65 دولار) لأغراض تتعلق بالبحث.
وسيتم تقديم الجائزة مع الجائزة الرئيسة في 14 مارس المقبل في كنيسة سان بول التاريخية في فرانكفورت.
وتركز أعمال الكيميائي على العلاجات الكيميائية ضد السرطان، والتي تشمل استخدام الأدوية السيتوستاتية (المثبطة) التي تمنع خلايا السرطان من الانقسام وبالتالي توقفها عن التكاثر ومضاعفة أعدادها.
ونظرا لأن هذه الأدوية تعيق أيضا انقسام خلايا الجسم السليمة، فإنها ترتبط بآثار جانبية خطيرة.
السؤال هو كيفية تفعيل الأدوية السيتوستاتية بشكل انتقائي.
وتمثلت إجابة كارجس في جسيمات النانو التي تكون كبيرة جدا بحيث لا تستطيع اختراق الأنسجة السليمة ولكنها صغيرة بما يكفي للتسلل بين الخلايا السرطانية.
وتم تجهيز جسيمات النانو بمستقبلات مدمجة يتم تنشيطها بإشارات ضوئية.
كان الناس يبحثون عن طريقة لجعل هذه الأدوية السيتوستاتية تعمل فقط في الخلايا السرطانية التي يفترض تدميرها».
وشبه البيان الأدوية المستهدفة بشكل أفضل بـ «الرصاصات السحرية» التي يمكن أن «تعالج المرض فقط دون أن تضر باقي الجسم».
وأوضحت المؤسسة المانحة للجائزة أن أبحاث كارجس من الممكن أن تقلل بشكل كبير من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي للسرطان وتزيد بشكل ملحوظ من فعاليته.
يذكر أن كارجس يقود مجموعة بحثية في جامعة رور بوخوم في غرب ألمانيا.
وتمنح هذه الجائزة للإنجازات البارزة في البحث الطبي الحيوي.
ويتعين استخدام مبلغ الجائزة البالغ 000. 60 يورو (000. 65 دولار) لأغراض تتعلق بالبحث.
وسيتم تقديم الجائزة مع الجائزة الرئيسة في 14 مارس المقبل في كنيسة سان بول التاريخية في فرانكفورت.
وتركز أعمال الكيميائي على العلاجات الكيميائية ضد السرطان، والتي تشمل استخدام الأدوية السيتوستاتية (المثبطة) التي تمنع خلايا السرطان من الانقسام وبالتالي توقفها عن التكاثر ومضاعفة أعدادها.
ونظرا لأن هذه الأدوية تعيق أيضا انقسام خلايا الجسم السليمة، فإنها ترتبط بآثار جانبية خطيرة.
السؤال هو كيفية تفعيل الأدوية السيتوستاتية بشكل انتقائي.
وتمثلت إجابة كارجس في جسيمات النانو التي تكون كبيرة جدا بحيث لا تستطيع اختراق الأنسجة السليمة ولكنها صغيرة بما يكفي للتسلل بين الخلايا السرطانية.
وتم تجهيز جسيمات النانو بمستقبلات مدمجة يتم تنشيطها بإشارات ضوئية.
كان الناس يبحثون عن طريقة لجعل هذه الأدوية السيتوستاتية تعمل فقط في الخلايا السرطانية التي يفترض تدميرها».
وشبه البيان الأدوية المستهدفة بشكل أفضل بـ «الرصاصات السحرية» التي يمكن أن «تعالج المرض فقط دون أن تضر باقي الجسم».