تشكل مسيرة رائدة الأعمال السعودية خلود عطار مصدر إلهام للمصممين والمعمارين في المملكة، نظير ما تزخر به من ثراء وتنوع في الإبداع والمثابرة، وهو ما جعلها تتوج بالعديد من الجوائز كان اخرها "جائزة فنون العمارة والتصميم" ضمن مبادرة "الجوائز الثقافية الوطنية 2023" في دورتها الثالثة، والتي تنظمها وزارة الثقافة سنوياً لتحفيز المبدعين والمبدعات، والنهوض بالقطاع الثقافي وتنمية المساهمة السعودية في الثقافة والفنون، تحقيقاً لأهدف رؤية السعودية 2030.
وجاء تتويج "خلود عطار" بهذه الجائزة نتاج مساهماتها المتنوعة الرائدة في مجال الإبداع والتصميم، فهي المؤسسة والمديرة الإبداعية لمجلة "ديزاين" التي أسستها منذ عام 2007 كأول مجلة تتمحور حول الإبداعات والتصاميم في السعودية، تؤكد من خلالها بأن فنون العمارة والتصميم هي الفن الذي يصمم الجمال ويبنيه صروحاً للثقافة والإبداع الإنساني.
وبدأت عطار مشوارها بعد تخرجها من الجامعة بتخصص "التصميم الجرافيكي" لتؤسس مجلتها الخاصة، التي تعنى بإظهار الإبداع في السعودية، بتأسيس دار كاف للنشر والتوزيع، وإطلاق مجلة "ديزاين" التي صدر لها سبعين عدد، وتتميز بدعمها وتوجيهها للكثير من المصممين والمصممات لتحويل مواهبهم ومشاريعهم الإبداعية إلى أعمال ناجحة، في جميع المجالات كالهندسة المعمارية، والفنون، والموضة، والتصوير، والجرافيكس، وغيرها، وهو ما جعلها تشارك في قيادة عدة مشاريع مستقلة، وتدريب الموهوبين في التصميم، ودعم الفعاليات الإبداعية بالمملكة، لتصنف من قبل مجلة "فوربس" كواحدة من أكثر القادة الملهمين في المملكة العربية السعودية.
وانعكست مشاريع وأعمال رائدة الأعمال والمصممة خلود عطار على الاقتصاد الإبداعي في المملكة والتي تركز على الاسهام في تحويل الأفكار الإبداعية إلى سلع وخدمات ثقافية قابلة للنشر والعرض والاستهلاك، بما يدعم الناتج المحلي، وذلك عبر العديد من مشاريعها التي تنوعت بين النشر وما يتضمنه من تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات لتطوير تجربتهم، ليتمكنوا من تعزيز مفهوم الجمال والابتكار في التصاميم الإبداعية بمختلف المجالات، إضافة لتوليها إدارة "شركة العطار للبرمجة" لتقديم الحلول الخاصة بالتحول الرقمي الذي شهدته المملكة، وتأثير ذلك في القفزات الهائلة التي حققتها العديد من القطاعات من خلال هذا التحول.
فيما أنشأت في بداياتها شركة تصميم وعملت على تدريب الموهوبين والموهوبات في مجالات التصميم وتجويد أعمالهم وتصاميمهم الإبداعية للمساهمة في تحسين المشهد الجمالي بالمملكة، وتوفير بيئة سياحية جاذبة تعتمد على روح وثقافة وتاريخ وتراث المملكة، عبر تصاميم بأساليب عصرية وخلاقة.
وسجلت عطار اسمها في المجال السينمائي بكونها أول سعودية تحصل على ترخيص استيراد وتوزيع الأفلام السينمائية، حيث يشهد هذا القطاع نمو هائل عبر التوسع في انشاء الدور في مختلف مناطق المملكة، والأرقام القياسية لمبيعات التذاكر، لتصبح السينما خلال السنوات القليلة الماضية مورداً مهما في زيادة الناتج المحلي، ومصدر جذب للاستثمارات.
وجاء تتويج "خلود عطار" بهذه الجائزة نتاج مساهماتها المتنوعة الرائدة في مجال الإبداع والتصميم، فهي المؤسسة والمديرة الإبداعية لمجلة "ديزاين" التي أسستها منذ عام 2007 كأول مجلة تتمحور حول الإبداعات والتصاميم في السعودية، تؤكد من خلالها بأن فنون العمارة والتصميم هي الفن الذي يصمم الجمال ويبنيه صروحاً للثقافة والإبداع الإنساني.
وبدأت عطار مشوارها بعد تخرجها من الجامعة بتخصص "التصميم الجرافيكي" لتؤسس مجلتها الخاصة، التي تعنى بإظهار الإبداع في السعودية، بتأسيس دار كاف للنشر والتوزيع، وإطلاق مجلة "ديزاين" التي صدر لها سبعين عدد، وتتميز بدعمها وتوجيهها للكثير من المصممين والمصممات لتحويل مواهبهم ومشاريعهم الإبداعية إلى أعمال ناجحة، في جميع المجالات كالهندسة المعمارية، والفنون، والموضة، والتصوير، والجرافيكس، وغيرها، وهو ما جعلها تشارك في قيادة عدة مشاريع مستقلة، وتدريب الموهوبين في التصميم، ودعم الفعاليات الإبداعية بالمملكة، لتصنف من قبل مجلة "فوربس" كواحدة من أكثر القادة الملهمين في المملكة العربية السعودية.
وانعكست مشاريع وأعمال رائدة الأعمال والمصممة خلود عطار على الاقتصاد الإبداعي في المملكة والتي تركز على الاسهام في تحويل الأفكار الإبداعية إلى سلع وخدمات ثقافية قابلة للنشر والعرض والاستهلاك، بما يدعم الناتج المحلي، وذلك عبر العديد من مشاريعها التي تنوعت بين النشر وما يتضمنه من تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات لتطوير تجربتهم، ليتمكنوا من تعزيز مفهوم الجمال والابتكار في التصاميم الإبداعية بمختلف المجالات، إضافة لتوليها إدارة "شركة العطار للبرمجة" لتقديم الحلول الخاصة بالتحول الرقمي الذي شهدته المملكة، وتأثير ذلك في القفزات الهائلة التي حققتها العديد من القطاعات من خلال هذا التحول.
فيما أنشأت في بداياتها شركة تصميم وعملت على تدريب الموهوبين والموهوبات في مجالات التصميم وتجويد أعمالهم وتصاميمهم الإبداعية للمساهمة في تحسين المشهد الجمالي بالمملكة، وتوفير بيئة سياحية جاذبة تعتمد على روح وثقافة وتاريخ وتراث المملكة، عبر تصاميم بأساليب عصرية وخلاقة.
وسجلت عطار اسمها في المجال السينمائي بكونها أول سعودية تحصل على ترخيص استيراد وتوزيع الأفلام السينمائية، حيث يشهد هذا القطاع نمو هائل عبر التوسع في انشاء الدور في مختلف مناطق المملكة، والأرقام القياسية لمبيعات التذاكر، لتصبح السينما خلال السنوات القليلة الماضية مورداً مهما في زيادة الناتج المحلي، ومصدر جذب للاستثمارات.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق