تجدد الثوران البركاني في جنوب غرب أيسلندا، مع انطلاق تدفقات الحمم البركانية للمرة الخامسة منذ عودة النشاط البركاني بالمنطقة عام 2020 بعد أن ظل خامدا لنحو 800 عام.
وارتفعت الصهارة إلى السطح في صباح أمس الأول في شبه جزيرة ريكيانيس قرب المكان الذي وقع فيه ثوران بركاني استمر 3 أيام في ديسمبر الماضي، على بعد نحو 40 كلم (25 ميلا) من عاصمة البلاد، حسبما ذكرت وكالة بلومبيرج للأنباء.
وقال مكتب الأرصاد الجوية، إن الحمم البركانية تثور على جانبي حاجز يجري بناؤه لحماية بلدة جريندافيك القريبة، التي تشتهر بصيد الأسماك.
وارتفعت الصهارة إلى السطح في صباح أمس الأول في شبه جزيرة ريكيانيس قرب المكان الذي وقع فيه ثوران بركاني استمر 3 أيام في ديسمبر الماضي، على بعد نحو 40 كلم (25 ميلا) من عاصمة البلاد، حسبما ذكرت وكالة بلومبيرج للأنباء.
وقال مكتب الأرصاد الجوية، إن الحمم البركانية تثور على جانبي حاجز يجري بناؤه لحماية بلدة جريندافيك القريبة، التي تشتهر بصيد الأسماك.