وصل مجموعة من الباحثين إلى آلية جديدة يمكن خلالها استخدام ألواح الطاقة الشمسية في تغيير المناخ، وتحويل الصحراء إلى منطقة خضراء مليئة بالأعشاب.
طاقة الشمس لا حدود لها فعليا، في حين أن الموارد مثل الفحم أو الغاز محدودة، وبالتالي تصبح مزارع الطاقة الشمسية قادرة بما يكفي للتأثير على الطقس المحيط بها، وفي النهاية المناخ ككل. وذلك حسب دراسة نشرت على موقع «ساينس أليرت».
في الدراسة الجديدة، درس الباحثون التأثير الذي قد تحدثه مزارع الطاقة الشمسية التي تغير المناخ في أماكن أخرى من العالم. وجاء في الدراسة: «نحن نعلم أن الطاقة الشمسية تتأثر بالظروف الجوية، وأن الإنتاج يختلف باختلاف الأيام والمواسم، ويمكن للسحب والأمطار والثلوج والضباب أن تمنع ضوء الشمس من الوصول إلى الألواح الشمسية.
وفي يوم غائم، يمكن أن ينخفض الإنتاج بنسبة 75 %، في حين تنخفض كفاءتها أيضا في درجات الحرارة المرتفعة».
طاقة الشمس لا حدود لها فعليا، في حين أن الموارد مثل الفحم أو الغاز محدودة، وبالتالي تصبح مزارع الطاقة الشمسية قادرة بما يكفي للتأثير على الطقس المحيط بها، وفي النهاية المناخ ككل. وذلك حسب دراسة نشرت على موقع «ساينس أليرت».
في الدراسة الجديدة، درس الباحثون التأثير الذي قد تحدثه مزارع الطاقة الشمسية التي تغير المناخ في أماكن أخرى من العالم. وجاء في الدراسة: «نحن نعلم أن الطاقة الشمسية تتأثر بالظروف الجوية، وأن الإنتاج يختلف باختلاف الأيام والمواسم، ويمكن للسحب والأمطار والثلوج والضباب أن تمنع ضوء الشمس من الوصول إلى الألواح الشمسية.
وفي يوم غائم، يمكن أن ينخفض الإنتاج بنسبة 75 %، في حين تنخفض كفاءتها أيضا في درجات الحرارة المرتفعة».