تعلن جائزة الملك فيصل غدا أسماء الفائزين بدورتها الـ46، حيث بدأت اجتماعات لجان اختيار الفائزين لعام 2024 أمس، وتحديد الفائزين في أفرع الجائزة الأربعة (الدراسات الإسلامية واللغة العربية والأدب والطب والعلوم)، على أن يترأس الأمير تركي الفيصل لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام لعام 2024، ومن المقرر أن يعلن الفيصل عن أسماء الفائزين بالجائزة في أفرعها الخمسة، في قاعة المحاضرات الكبرى بمبنى مؤسسة الملك فيصل الخيرية في الرياض.
وتشمل موضوعات هذه الدورة التي أعلنتها الجائزة سابقا: «النظم الإسلامية وتطبيقاتها المعاصرة» لجائزة الدراسات الإسلامية، و»جهود المؤسسات خارج الوطن العربي في نشر اللغة العربية» لجائزة اللغة العربية والأدب، بينما تناولت جائزة الطب موضوع «علاجات الإعاقات الطرفية» وجائزة العلوم «علم الحياة»، أما جائزة خدمة الإسلام، فهي تقديرية تمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين فكريا وعلميا واجتماعيا، من خلال أعمال مختلفة وأنشطة متنوعة وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع.
وأوضحت الأمانة العامة للجائزة أن الجائزة تقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، وتشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة وأن تكون أعماله المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية، وتضم لجان اختيار الفائزين لهذا العام أبرز العلماء المتخصصين والشخصيات من أقطار مختلفة، ينظرون في الأعمال المرشحة لاختيار الفائزين في جميع الأفرع وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة، فيما تضم لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام مجموعة من العلماء والقيادات الإسلامية.
وتشمل موضوعات هذه الدورة التي أعلنتها الجائزة سابقا: «النظم الإسلامية وتطبيقاتها المعاصرة» لجائزة الدراسات الإسلامية، و»جهود المؤسسات خارج الوطن العربي في نشر اللغة العربية» لجائزة اللغة العربية والأدب، بينما تناولت جائزة الطب موضوع «علاجات الإعاقات الطرفية» وجائزة العلوم «علم الحياة»، أما جائزة خدمة الإسلام، فهي تقديرية تمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين فكريا وعلميا واجتماعيا، من خلال أعمال مختلفة وأنشطة متنوعة وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع.
وأوضحت الأمانة العامة للجائزة أن الجائزة تقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، وتشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة وأن تكون أعماله المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية، وتضم لجان اختيار الفائزين لهذا العام أبرز العلماء المتخصصين والشخصيات من أقطار مختلفة، ينظرون في الأعمال المرشحة لاختيار الفائزين في جميع الأفرع وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة، فيما تضم لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام مجموعة من العلماء والقيادات الإسلامية.