كشف علماء متخصصون أن البكتيريا المألوفة (المكورات العنقودية الذهبية)، تثير الحكة المستمرة عن طريق تحفيز الخلايا العصبية الحسية مباشرة في الجلد، وهو اكتشاف يمكن أن يساعد الباحثين على ابتكار علاجات جديدة.
الأكزيما، والتي تُعرف أيضا باسم «التهاب الجلد التأتبي»، شائعة لدى الأطفال والمراهقين، ولكنها تصيب أيضا واحدا من كل 10 بالغين.
ويُعتقد أن الخلايا المناعية والجزيئات الالتهابية التي تفرزها الأكزيما، هي المحرك الرئيس للحكة التي لا تطاق والتي تحدث معها، وغالبا ما تؤدي هذه الحكة إلى رغبة شديدة في الحك، ما يؤدي إلى إتلاف الجلد بشكل أكبر، إذ يجعله أحمر اللون وخاما ومتورما ومتشققا.
الأكزيما، والتي تُعرف أيضا باسم «التهاب الجلد التأتبي»، شائعة لدى الأطفال والمراهقين، ولكنها تصيب أيضا واحدا من كل 10 بالغين.
ويُعتقد أن الخلايا المناعية والجزيئات الالتهابية التي تفرزها الأكزيما، هي المحرك الرئيس للحكة التي لا تطاق والتي تحدث معها، وغالبا ما تؤدي هذه الحكة إلى رغبة شديدة في الحك، ما يؤدي إلى إتلاف الجلد بشكل أكبر، إذ يجعله أحمر اللون وخاما ومتورما ومتشققا.