لجأ فريق بحثي إلى عمليات حسابية تعتمد على تقنية «الذكاء الاصطناعي»، من أجل استخراج المعلومات الوراثية من أقارب البشر المنقرضين، بغرض مكافحة ما يعرف بـ»الجراثيم الخارقة»، التي تهدد حياة البشرية.
واستهدف الفريق البحثي بقيادة رائد الهندسة الحيوية، سيزار دي لا فوينتي، في عمليته المعقدة، إنسان النياندرتال (البدائي)، إلى جانب مخلوقات العصر الجليدي التي انقرضت منذ فترة طويلة، مثل الماموث الصوفي والكسلان العملاق، بحسب دراسة الفريق المنشورة في مجلة «scientific journal Cell Host & Microbe».
ويزعم العلماء أن بعض جزيئات البروتين الصغيرة التي حددوها، أو ما تعرف باسم «الببتيدات»، تتمتع بقدرات مكافحة البكتيريا.