يواجه نحو 3 آلاف نوع من أسماك المياه العذبة خطر الانقراض لعدة أسباب، أبرزها التغيرات المناخية، إضافة إلى عوامل بشرية مباشرة مثل الصيد الجائر.
كشفت ذلك دراسة أجراها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN).
وتضمنت الدراسة تقييما عاما للوضع الذي تواجهه أنواع الأسماك التي تعيش في المياه العذبة، وفقا لما تم رصده عن عدد هذه الأنواع والمخاطر التي تهدد كلا منها نتيجة تغير الظروف التي تعيش فيها.
وبحسب الدراسة، فإن ارتفاع درجة حرارة الأرض وتراجع مستويات المياه العذبة والتلوث من أبرز العوامل التي تمثل تهديدا للثروة السمكية.
ورصدت الدراسة نحو 14.8 ألف نوع من الأسماك وتوصلت إلى أن أكثر من 3 آلاف نوع من هذه الأسماك يواجه خطر الانقراض.
ويعني ذلك أن 25 % من أسماك المياه العذبة يمكن أن تختفي بسبب المخاطر التي تهدد وجودها.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك أنواعا شهيرة من الأسماك التي تعيش في المياه العذبة ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، ومنها سمك السلور العملاق في نهر ميكونغ.
كشفت ذلك دراسة أجراها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN).
وتضمنت الدراسة تقييما عاما للوضع الذي تواجهه أنواع الأسماك التي تعيش في المياه العذبة، وفقا لما تم رصده عن عدد هذه الأنواع والمخاطر التي تهدد كلا منها نتيجة تغير الظروف التي تعيش فيها.
وبحسب الدراسة، فإن ارتفاع درجة حرارة الأرض وتراجع مستويات المياه العذبة والتلوث من أبرز العوامل التي تمثل تهديدا للثروة السمكية.
ورصدت الدراسة نحو 14.8 ألف نوع من الأسماك وتوصلت إلى أن أكثر من 3 آلاف نوع من هذه الأسماك يواجه خطر الانقراض.
ويعني ذلك أن 25 % من أسماك المياه العذبة يمكن أن تختفي بسبب المخاطر التي تهدد وجودها.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك أنواعا شهيرة من الأسماك التي تعيش في المياه العذبة ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، ومنها سمك السلور العملاق في نهر ميكونغ.