بهدف مساعدة الشركات في تحليل البيانات، أعلنت شركة التكنولوجيا والتجارة الالكترونية الأمريكية أمازون دوت كوم، إطلاق نسختها من منصة الذكاء الاصطناعي «شات جي.
بي. تي»، لمقارنة الأرقام وإعداد مسودة البيانات الصحفية بطريقة آلية. وتطلق أمازون على المنصة الجديدة اسم «كيو»، وتديرها شركة خدمات الحوسبة السحابية «أمازون ويب سيرفيسز» (أيه. دبليو. إس)، التابعة لأمازون دوت كوم.
وتنافس الخدمة الجديدة خدمات مماثلة توفرها شركات مثل مايكروسوفت وجوجل، لكنها تستهدف بشكل خاص الاستفادة من الدور الريادي لأمازون في قطاع الحوسبة السحابية.
وتعتمد فكرة المنصة الجديدة على سماح الشركات لها بالوصول إلى معلومات محددة عنها، حتى تتمكن من تقديم التحليلات والاقتراحات والحلول للمشكلات.
ويأتي الكشف عن هذه المنصة، في الوقت الذي تزايدت فيه التحذيرات من السماح للموظفين بتقديم البيانات الحساسة إلى منصات الذكاء الاصطناعي، مثل شات (جي.بي.تي).
من ناحيتها، تقول أمازون إن التحكم في البيانات التي تصل إلى منصة الذكاء الاصطناعي، يضمن منع ظهور ما تسمى بالهلوسات، وهي قيام أنظمة الذكاء الاصطناعي باختلاق حقائق أمام المستخدم.
بي. تي»، لمقارنة الأرقام وإعداد مسودة البيانات الصحفية بطريقة آلية. وتطلق أمازون على المنصة الجديدة اسم «كيو»، وتديرها شركة خدمات الحوسبة السحابية «أمازون ويب سيرفيسز» (أيه. دبليو. إس)، التابعة لأمازون دوت كوم.
وتنافس الخدمة الجديدة خدمات مماثلة توفرها شركات مثل مايكروسوفت وجوجل، لكنها تستهدف بشكل خاص الاستفادة من الدور الريادي لأمازون في قطاع الحوسبة السحابية.
وتعتمد فكرة المنصة الجديدة على سماح الشركات لها بالوصول إلى معلومات محددة عنها، حتى تتمكن من تقديم التحليلات والاقتراحات والحلول للمشكلات.
ويأتي الكشف عن هذه المنصة، في الوقت الذي تزايدت فيه التحذيرات من السماح للموظفين بتقديم البيانات الحساسة إلى منصات الذكاء الاصطناعي، مثل شات (جي.بي.تي).
من ناحيتها، تقول أمازون إن التحكم في البيانات التي تصل إلى منصة الذكاء الاصطناعي، يضمن منع ظهور ما تسمى بالهلوسات، وهي قيام أنظمة الذكاء الاصطناعي باختلاق حقائق أمام المستخدم.