بمجرد انتظام الطلاب مع بداية الفصل الدراسي الثاني، طفت إلى السطح مجددا ظاهرة العبث بالكتب الدراسية بجانب أسوار بعض المدارس، وباتت المناهج تطؤها الأقدام وتحملها الرياح، في ظل غياب جهات الاختصاص.