8 لقاءات سعودية أوروبية لإغاثة غزة
وزير الخارجية يشارك في مؤتمر الاتحاد وحث مسؤولي أوروبا على دور فاعل
وزير الخارجية يشارك في مؤتمر الاتحاد وحث مسؤولي أوروبا على دور فاعل
الاثنين - 27 نوفمبر 2023
Mon - 27 Nov 2023
8 لقاءات دبلوماسية سعودية أوروبية عقدها وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أمس، مع وزراء خارجية (فرنسا، ألمانيا، إسبانيا، إيطاليا، قبرص، أيرلندا، لاتفيا، الاتحاد الأوروبي) بهدف إغاثة غزة، ووقف نهر الدماء الذي فجرته الحرب الوحشية الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان في كلمته بمؤتمر الاتحاد من أجل المتوسط، بمدينة برشلونة الإسبانية، أن القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية، التي عقدت في الرياض، كلفت لجنة الوزارية التي زارت كثيرا من الشركاء الرئيسيين في جميع أنحاء العالم، لنقل موقف الأمتين الإسلامية والعربية الموحد، والعمل على تمهيد طريق واضح لحل الأزمة في قطاع غزة.
وأشار إلى أهمية أن يعطي المجتمع الدولي الأولوية للإنهاء الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة، وضمان المرور الكافي والآمن للمساعدات الإنسانية، والإفراج عن جميع الرهائن المدنيين.
ورحب وزير الخارجية باتفاق الهدنة الذي تم التوصل إليه، لافتا إلى أن ذلك يعد تطورا إيجابيا ويسمح بالمرور الآمن للمساعدات الإنسانية العاجلة، إلا أنه لا يكفي لدخول جميع المساعدات إلى غزة، ما لم يتبعها وقف شامل ودائم للعمليات العسكرية.
وقال، إن استمرار التصعيد في قطاع غزة أسفر عن مزيد من الدمار والتطرف ومزيد من القتل للأبرياء، ويهدد الأمن الإقليمي. مشيرا إلى أن المملكة تدين كل أشكال العنف واستهداف المدنيين منذ بداية الأزمة، ورغم ذلك تصاعدت العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية، مع التجاهل التام لحياة المدنيين، وتقاعس المنظمات الدولية.
وأكد أهمية السعي الجاد للتغلب على الأزمة الحالية في قطاع غزة، والتحرك نحو خطة جدية وذات مصداقية لإحياء عملية السلام، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة مستقلة، تتحقق فيها الكرامة والازدهار للشعب الفلسطيني الشقيق.
حضر المؤتمر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا عزام القين.
مطالب السعودية للأوروبيين
وأكد الأمير فيصل بن فرحان في كلمته بمؤتمر الاتحاد من أجل المتوسط، بمدينة برشلونة الإسبانية، أن القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية، التي عقدت في الرياض، كلفت لجنة الوزارية التي زارت كثيرا من الشركاء الرئيسيين في جميع أنحاء العالم، لنقل موقف الأمتين الإسلامية والعربية الموحد، والعمل على تمهيد طريق واضح لحل الأزمة في قطاع غزة.
وأشار إلى أهمية أن يعطي المجتمع الدولي الأولوية للإنهاء الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة، وضمان المرور الكافي والآمن للمساعدات الإنسانية، والإفراج عن جميع الرهائن المدنيين.
ورحب وزير الخارجية باتفاق الهدنة الذي تم التوصل إليه، لافتا إلى أن ذلك يعد تطورا إيجابيا ويسمح بالمرور الآمن للمساعدات الإنسانية العاجلة، إلا أنه لا يكفي لدخول جميع المساعدات إلى غزة، ما لم يتبعها وقف شامل ودائم للعمليات العسكرية.
وقال، إن استمرار التصعيد في قطاع غزة أسفر عن مزيد من الدمار والتطرف ومزيد من القتل للأبرياء، ويهدد الأمن الإقليمي. مشيرا إلى أن المملكة تدين كل أشكال العنف واستهداف المدنيين منذ بداية الأزمة، ورغم ذلك تصاعدت العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية، مع التجاهل التام لحياة المدنيين، وتقاعس المنظمات الدولية.
وأكد أهمية السعي الجاد للتغلب على الأزمة الحالية في قطاع غزة، والتحرك نحو خطة جدية وذات مصداقية لإحياء عملية السلام، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة مستقلة، تتحقق فيها الكرامة والازدهار للشعب الفلسطيني الشقيق.
حضر المؤتمر، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا عزام القين.
مطالب السعودية للأوروبيين
- الالتزام بالهدنة الإنسانية.
- وقف كامل ومستدام لإطلاق النار بما يضمن حماية المدنيين.
- عودة الأمن والاستقرار لقطاع غزة.
- إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية لغزة.
- اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤوليته الأخلاقية والمبدئية.
- رفض التهجير القسري للفلسطينيين.
- وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية بفرنسا كاثرين كولونا.
- وزير خارجية مملكة إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس.
- وزيرة خارجية ألمانيا الاتحادية أنالينا بيربوك.
- وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني.
- وزير خارجية قبرص كونستانتينوس كومبوس.
- وزير خارجية أيرلندا مايكل مارتن.
- وزير خارجية جمهورية لاتفيا السيد كريسيانيس كارينس.
- السعودية
- مصر
- الأردن
- فلسطين
- تركيا
- الجامعة
- العربية
- دول أوروبا على البحر المتوسط