لوحة "الخزامى" الاستثمارية
السبت - 25 نوفمبر 2023
Sat - 25 Nov 2023
"الاستثمار الوطني"، هو منهج الحياة الاقتصادية السعودية الجديد، الذي ظهرت ملامحه في كل الجوانب والمجالات، تحقيقا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
التحول الاقتصادي في السعودية فتح أبوابا عدة للاستثمار الوطني في كل أطراف وأرجاء المملكة العربية السعودية، بعد التنظيمات الجديدة التي سنتها وشرعتها القيادة الرشيدة، إيمانا منها بوفرة المقدرات والإمكانات والثروات التي تستحق الاستثمار فيها.
كل خطوات الاستثمار المتسارعة تأتي لتعزز مكانة السعودية كوجهة استثمارية رائدة دوليا، وتحقق نمو اقتصادي مستدام قائم على مقدرات وإمكانات الوطن.
في كل يوم نرى قادة وصناع قرار، ورجال أعمال ومسؤولين ومستثمرين، ومنظمات ومؤسسات استثمارية محلية ودولية، يجتمعون في منتدى أو ملتقى وطني، يبحث ويبرز سبل الاستثمار في أحد مقدرات الوطن أو إمكاناته، أو موارده أو حتى مناطقه الغنية بالخيرات.
بدأت ثورة المنتديات الاستثمارية "الجديدة" في السعودية من "مبادرة مستقبل الاستثمار" التي انطلقت في 2017، "لتشكل نقلة نوعية في مجال الاستثمار العالمي، بتركزها على استكشاف ومناقشة الاتجاهات والفرص والتحديات والقطاعات الناشئة، التي ستسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم"، واستمرت مبادرة مستقبل الاستثمار في النمو سنويا، حتى أصبح المنتدى حدثا عالميا كبيرا.
في 25 و26 نوفمبر الجاري، تستضيف مدينة عرعر "منتدى الحدود الشمالية الاستثماري"، الذي يقدم 157 فرصة استثمارية في 12 قطاعا، ويشارك فيه 48 متحدثا، لتستعرض منطقة الحدود الشمالية إمكاناتها الاستثمارية وتخلق فرصا تنمي الاقتصاد الوطني وتخدم المستثمرين.
منتدى الحدود الشمالية الاستثماري فرصة ثمينة تقدمها إمارة منطقة الحدود الشمالية، التي تعمل جاهدة لتكون الحدود الشمالية وجهة استثمارية خلاقة، بما تمتلكه من مقدرات وإمكانات وثروات وكوادر كفيلة بإنجاح مشاريع استثمارية عدة، فهي المنطقة التي تمتلك تحت أرضها أغلى المعادن، وتكتسي أرضها كل ربيع بأجمل ألوان الزهور والنباتات، التي تحيلها إلى لوحة جمالية ترسمها الطبيعة باللون الملكي "الخزامى"، حتى تصبح وجهة سياحية شتوية كل عام.
منطقة الحدود الشمالية تمتلك الكثير، بداية من جمال الطبيعة وثروات المعادن، إضافة إلى مقومات تنموية كبيرة، وتضم في طريقها الغربي مدينة وعد الشمال، ومناجم الفوسفات، وفيها 3 مطارات وسكة القطار، ومنفذ حدودي بري تجاري مع جمهورية العراق، وربما سيكون في المستقبل فيها منفذ حدودي بري آخر، وفيها مصانع وثروات حيوانية ومحميات طبيعية وكفاءات بشرية.
أرض الحدود الشمالية ستكون "لوحة الخزامى للاستثمار".
التحول الاقتصادي في السعودية فتح أبوابا عدة للاستثمار الوطني في كل أطراف وأرجاء المملكة العربية السعودية، بعد التنظيمات الجديدة التي سنتها وشرعتها القيادة الرشيدة، إيمانا منها بوفرة المقدرات والإمكانات والثروات التي تستحق الاستثمار فيها.
كل خطوات الاستثمار المتسارعة تأتي لتعزز مكانة السعودية كوجهة استثمارية رائدة دوليا، وتحقق نمو اقتصادي مستدام قائم على مقدرات وإمكانات الوطن.
في كل يوم نرى قادة وصناع قرار، ورجال أعمال ومسؤولين ومستثمرين، ومنظمات ومؤسسات استثمارية محلية ودولية، يجتمعون في منتدى أو ملتقى وطني، يبحث ويبرز سبل الاستثمار في أحد مقدرات الوطن أو إمكاناته، أو موارده أو حتى مناطقه الغنية بالخيرات.
بدأت ثورة المنتديات الاستثمارية "الجديدة" في السعودية من "مبادرة مستقبل الاستثمار" التي انطلقت في 2017، "لتشكل نقلة نوعية في مجال الاستثمار العالمي، بتركزها على استكشاف ومناقشة الاتجاهات والفرص والتحديات والقطاعات الناشئة، التي ستسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم"، واستمرت مبادرة مستقبل الاستثمار في النمو سنويا، حتى أصبح المنتدى حدثا عالميا كبيرا.
في 25 و26 نوفمبر الجاري، تستضيف مدينة عرعر "منتدى الحدود الشمالية الاستثماري"، الذي يقدم 157 فرصة استثمارية في 12 قطاعا، ويشارك فيه 48 متحدثا، لتستعرض منطقة الحدود الشمالية إمكاناتها الاستثمارية وتخلق فرصا تنمي الاقتصاد الوطني وتخدم المستثمرين.
منتدى الحدود الشمالية الاستثماري فرصة ثمينة تقدمها إمارة منطقة الحدود الشمالية، التي تعمل جاهدة لتكون الحدود الشمالية وجهة استثمارية خلاقة، بما تمتلكه من مقدرات وإمكانات وثروات وكوادر كفيلة بإنجاح مشاريع استثمارية عدة، فهي المنطقة التي تمتلك تحت أرضها أغلى المعادن، وتكتسي أرضها كل ربيع بأجمل ألوان الزهور والنباتات، التي تحيلها إلى لوحة جمالية ترسمها الطبيعة باللون الملكي "الخزامى"، حتى تصبح وجهة سياحية شتوية كل عام.
منطقة الحدود الشمالية تمتلك الكثير، بداية من جمال الطبيعة وثروات المعادن، إضافة إلى مقومات تنموية كبيرة، وتضم في طريقها الغربي مدينة وعد الشمال، ومناجم الفوسفات، وفيها 3 مطارات وسكة القطار، ومنفذ حدودي بري تجاري مع جمهورية العراق، وربما سيكون في المستقبل فيها منفذ حدودي بري آخر، وفيها مصانع وثروات حيوانية ومحميات طبيعية وكفاءات بشرية.
أرض الحدود الشمالية ستكون "لوحة الخزامى للاستثمار".
