أكد علماء في دراسة وثيقة للميزات الغامضة المعروفة باسم «الدوامات القمرية» التي تظهر على سطح القمر، أن اثنتين منها على الأقل مرتبطة بتضاريسه.
وذكرت مجلة علمية بأن هذا الدليل يمكن أن يساعد العلماء على معرفة أسباب هذه التجعيدات اللامعة الظاهرة على القمر، والتي لا يزال أصلها بعيدا عن التفسير.
وقال عالم الكواكب جون ويريش، من معهد علوم الكواكب، «إن التفسير القانوني للدوامات القمرية، هو أن التضاريس ليس لها أي تأثير على موقع الدوامة أو شكلها».
وكانت نتائجهم مشابهة لتلك التي شوهدت في منطقة ماري إنجيني.
وذكرت مجلة علمية بأن هذا الدليل يمكن أن يساعد العلماء على معرفة أسباب هذه التجعيدات اللامعة الظاهرة على القمر، والتي لا يزال أصلها بعيدا عن التفسير.
وقال عالم الكواكب جون ويريش، من معهد علوم الكواكب، «إن التفسير القانوني للدوامات القمرية، هو أن التضاريس ليس لها أي تأثير على موقع الدوامة أو شكلها».
وكانت نتائجهم مشابهة لتلك التي شوهدت في منطقة ماري إنجيني.