قدمت دراسة دولية بقيادة جامعة غرناطة في إسبانيا أدلة علمية تثبت للمرة الأولى العدد الأمثل للخطوات، والذي تتحقق به أكبر الفوائد لمعظم الأشخاص.
وأظهرت الدراسة التي نشرت في إحدى المجلات الرائدة في مجال أمراض القلب في العالم (مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب)، أن الوتيرة التي يمشي بها الشخص قد توفر فوائد إضافية، وأن المشي بسرعة أفضل من المشي ببطء.
وأظهر الباحثون الآن أنه بالإمكان أن يحصل الشخص على معظم الفوائد الصحية، بإتمام حوالي 7000 خطوة، مع تقليل خطر الوفاة المبكر الناتج عن أمراض القلب والأوعية الدموية عند 8000 خطوة يوميا، والتي توازي قطع مسافة 6.4 كلم، حسب معدل طول الخطوة البشرية.
كما تشير الدراسة الى أنه كلما زاد عدد الخطوات كان ذلك أفضل، وأنه لا يوجد عدد مفرط من الخطوات التي يثبت ضررها على الصحة، حتى مع الوصول إلى 16000 خطوة يوميا.
إلا أن 7000 حتى 9000 خطوة يوميا تعد هدفا صحيا معقولا لمعظم الأشخاص، مع الإشارة الى أنه رغم ارتفاع الفوائد الصحية الناتجة عن زيادة عدد الخطوات، مثل تحسين نوعية النوم والصحة العقلية، إلا أنه حين يتعلق الأمر بتقليل المخاطر فإن الاختلاف صغير.
وتختلف هذه الدراسة عن غيرها بوضعها أهدافا واضحة للخطوات والفوائد الصحية القابلة للقياس، خلال الزيادات الصغيرة في عدد الخطوات يوميا، وأن 500 خطوة إضافية قادرة على تحسين صحة الأشخاص، خاصة لمن يعانون مستويات منخفضة من النشاط البدني.
وأظهرت الدراسة التي نشرت في إحدى المجلات الرائدة في مجال أمراض القلب في العالم (مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب)، أن الوتيرة التي يمشي بها الشخص قد توفر فوائد إضافية، وأن المشي بسرعة أفضل من المشي ببطء.
وأظهر الباحثون الآن أنه بالإمكان أن يحصل الشخص على معظم الفوائد الصحية، بإتمام حوالي 7000 خطوة، مع تقليل خطر الوفاة المبكر الناتج عن أمراض القلب والأوعية الدموية عند 8000 خطوة يوميا، والتي توازي قطع مسافة 6.4 كلم، حسب معدل طول الخطوة البشرية.
كما تشير الدراسة الى أنه كلما زاد عدد الخطوات كان ذلك أفضل، وأنه لا يوجد عدد مفرط من الخطوات التي يثبت ضررها على الصحة، حتى مع الوصول إلى 16000 خطوة يوميا.
إلا أن 7000 حتى 9000 خطوة يوميا تعد هدفا صحيا معقولا لمعظم الأشخاص، مع الإشارة الى أنه رغم ارتفاع الفوائد الصحية الناتجة عن زيادة عدد الخطوات، مثل تحسين نوعية النوم والصحة العقلية، إلا أنه حين يتعلق الأمر بتقليل المخاطر فإن الاختلاف صغير.
وتختلف هذه الدراسة عن غيرها بوضعها أهدافا واضحة للخطوات والفوائد الصحية القابلة للقياس، خلال الزيادات الصغيرة في عدد الخطوات يوميا، وأن 500 خطوة إضافية قادرة على تحسين صحة الأشخاص، خاصة لمن يعانون مستويات منخفضة من النشاط البدني.