استخدم الأطباء زراعة الثدي لإنقاذ حياة رجل يعاني من تلف شديد في الرئة بعد تدخين السجائر الالكترونية.
وكان ديفيد باور مدخنا شرها يوميا منذ أوائل العشرينات من عمره، واستبدل التبغ بالتدخين الالكتروني في عام 2014، معتقدا مثل كثيرين أنه البديل الصحي، وعندما أصيب بالإنفلونزا في بداية العام الحالي، لم تكن رئتاه في حالة تمكنهما من التأقلم، ما أفسحت المجال بسرعة لعدوى ثانوية يبدو أن أي مضاد حيوي غير قادر على التخلص منها.
وبسبب ضيق التنفس الشديد، توجه باور إلى مستشفى سانت لويس، حيث تم إدراك خطورة حالته بسرعة، ووضعه على نظام «أي سي إم أو» (الأكسجة الغشائية خارج الجسم) لتولي مهمة الرئتين المتمثلة في موازنة غازات الدم، ومع ذلك كان من الواضح أن هذا الإجراء لا يكفي.
وقال الدكتور أنكيت بهارات، رئيس قسم جراحة الصدر ومدير معهد كانينج لأمراض الصدر «أحد الأشياء المهمة هو الحفاظ على نبضات قلبه، وقد تم ذلك باستخدام غرسات الثدي «دي دي»، وبهذا تمكنا من وضعه في غرفة العمليات».
وأضاف «ما قمنا به كان سريعا جدا، بدأ جسده في التخلص من العدوى، لقد تحسن بسرعة في غضون 24 ساعة».
وقال باور «إنه تمنى لو أنه لم يدخن سيجارة عادية أو سيجارة الكترونية، لكنه يقول إنه ممتن لفرصته الثانية في الحياة»، وأضاف «آمل أن تساعد قصتي في تشجيع الآخرين على الإقلاع عن التدخين، لأنني لا أتمنى لأي شخص هذه الرحلة الصعبة».
وكان ديفيد باور مدخنا شرها يوميا منذ أوائل العشرينات من عمره، واستبدل التبغ بالتدخين الالكتروني في عام 2014، معتقدا مثل كثيرين أنه البديل الصحي، وعندما أصيب بالإنفلونزا في بداية العام الحالي، لم تكن رئتاه في حالة تمكنهما من التأقلم، ما أفسحت المجال بسرعة لعدوى ثانوية يبدو أن أي مضاد حيوي غير قادر على التخلص منها.
وبسبب ضيق التنفس الشديد، توجه باور إلى مستشفى سانت لويس، حيث تم إدراك خطورة حالته بسرعة، ووضعه على نظام «أي سي إم أو» (الأكسجة الغشائية خارج الجسم) لتولي مهمة الرئتين المتمثلة في موازنة غازات الدم، ومع ذلك كان من الواضح أن هذا الإجراء لا يكفي.
وقال الدكتور أنكيت بهارات، رئيس قسم جراحة الصدر ومدير معهد كانينج لأمراض الصدر «أحد الأشياء المهمة هو الحفاظ على نبضات قلبه، وقد تم ذلك باستخدام غرسات الثدي «دي دي»، وبهذا تمكنا من وضعه في غرفة العمليات».
وأضاف «ما قمنا به كان سريعا جدا، بدأ جسده في التخلص من العدوى، لقد تحسن بسرعة في غضون 24 ساعة».
وقال باور «إنه تمنى لو أنه لم يدخن سيجارة عادية أو سيجارة الكترونية، لكنه يقول إنه ممتن لفرصته الثانية في الحياة»، وأضاف «آمل أن تساعد قصتي في تشجيع الآخرين على الإقلاع عن التدخين، لأنني لا أتمنى لأي شخص هذه الرحلة الصعبة».