أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أمس أن إسرائيل لن تستطيع إدارة قطاع غزة، لكن قد تكون هناك فترة انتقالية بعد انتهاء الصراع الدائر حاليا، تنتهي بإقامة دولة فلسطينية.
وقال بلينكن للصحفيين بعد اجتماع لوزراء خارجية مجموعة السبع في طوكيو «لا يمكن أن تستمر حماس في إدارة غزة، فهذا ببساطة يمهد لتكرار ما حدث في 7 أكتوبر، ومن الواضح أيضا أن إسرائيل لا يمكنها احتلال غزة».
وأضاف «الآن، الحقيقة هي أنه قد تكون هناك حاجة لفترة انتقالية ما في نهاية الصراع، لا نتوقع إعادة احتلال، وما سمعته من القادة الإسرائيليين هو أنه ليس لديهم نية لإعادة احتلال غزة».
وجدد بلينكن، رفضه أي تهجير قسري للفلسطينيين من غزة الآن أو بعد الحرب، وشدد على أن قطاع غزة لن يتعرض للاحتلال الإسرائيلي مجددا، أو يخضع لعملية تقليص، وتابع «الأمر الواقعي هو أن يكون الشعب الفلسطيني هو مركز الحكم في غزة».
من جهتها، أكدت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، على ضرورة ضمان عدم تهجير الفلسطينيين قسرا من غزة، وقال البيت الأبيض في بيان، «إن هاريس أكدت حق الفلسطينيين في تقرير المصير»، كما أكدت الالتزام المشترك بتسهيل وزيادة وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين، وعلى «أهمية حماية أرواح المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي».
وقال المتحدث باسم الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، «إن حماس لن تكون جزءا من المعادلة في غزة، موضحا أن واشنطن تجري مناقشات مع إسرائيل حول الشكل الذي ستبدو عليه غزة بعد انتهاء الصراع الدائر فيها.
وأكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع، دعمهم «هدنات وممرات إنسانية»، دون الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وقال الوزراء في بيان مشترك إثر اجتماع في طوكيو «نشدد على الحاجة إلى تحرك طارئ لمواجهة الأزمة الإنسانية المتدهورة في غزة، ندعم هدنات إنسانية وممرات من أجل تسهيل المساعدة المطلوبة بشكل عاجل، وتنقل المدنيين، وإطلاق الأسرى» الذين تحتجزهم حماس منذ هجومها في 7 أكتوبر».
وقال بلينكن للصحفيين بعد اجتماع لوزراء خارجية مجموعة السبع في طوكيو «لا يمكن أن تستمر حماس في إدارة غزة، فهذا ببساطة يمهد لتكرار ما حدث في 7 أكتوبر، ومن الواضح أيضا أن إسرائيل لا يمكنها احتلال غزة».
وأضاف «الآن، الحقيقة هي أنه قد تكون هناك حاجة لفترة انتقالية ما في نهاية الصراع، لا نتوقع إعادة احتلال، وما سمعته من القادة الإسرائيليين هو أنه ليس لديهم نية لإعادة احتلال غزة».
وجدد بلينكن، رفضه أي تهجير قسري للفلسطينيين من غزة الآن أو بعد الحرب، وشدد على أن قطاع غزة لن يتعرض للاحتلال الإسرائيلي مجددا، أو يخضع لعملية تقليص، وتابع «الأمر الواقعي هو أن يكون الشعب الفلسطيني هو مركز الحكم في غزة».
من جهتها، أكدت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، على ضرورة ضمان عدم تهجير الفلسطينيين قسرا من غزة، وقال البيت الأبيض في بيان، «إن هاريس أكدت حق الفلسطينيين في تقرير المصير»، كما أكدت الالتزام المشترك بتسهيل وزيادة وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين، وعلى «أهمية حماية أرواح المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي».
وقال المتحدث باسم الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، «إن حماس لن تكون جزءا من المعادلة في غزة، موضحا أن واشنطن تجري مناقشات مع إسرائيل حول الشكل الذي ستبدو عليه غزة بعد انتهاء الصراع الدائر فيها.
وأكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع، دعمهم «هدنات وممرات إنسانية»، دون الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وقال الوزراء في بيان مشترك إثر اجتماع في طوكيو «نشدد على الحاجة إلى تحرك طارئ لمواجهة الأزمة الإنسانية المتدهورة في غزة، ندعم هدنات إنسانية وممرات من أجل تسهيل المساعدة المطلوبة بشكل عاجل، وتنقل المدنيين، وإطلاق الأسرى» الذين تحتجزهم حماس منذ هجومها في 7 أكتوبر».