حذر خبراء من التوقيت الشتوي، وأشاروا إلى أن تغيير التوقيت مرتين في العام يمكن أن تكون له آثار خطيرة على صحة الإنسان.
وتقول باحثة النوم في جامعة نورث وسترن ميديسن في شيكاغو، فيليس زي، «إن مجرد ساعة واحدة يمكن أن تغير قدر النوم الذي يحصل عليه الشخص، فضلا عن نوعيته»، محذرة من أن النوم غير المنتظم قد يؤثر على قدرة الأشخاص على القيام بمهام متعددة، والحفاظ على توازنهم، ما يجعلهم أكثر عرضة للحوادث.
وتعتمد عدد من الدول العربية العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي مثل: مصر، المغرب، سوريا، فلسطين، لبنان، الكويت.