حذرت دراسة من أن كثيرا من المرضى الذين خضعوا لعلاج السمنة الجراحي لديهم خطر أكبر للإصابة بتسوس الأسنان، مقارنة بمن كانوا عليه قبل الجراحة، كما أنهم غالبا ما يعانون من تدهور عام في صحة الفم.
وتم إثبات تلك الافتراضية، من خلال أطروحة جديدة في جامعة غوتنبرغ السويدية، التي كانت تهدف لدراسة صحة الفم لدى الأفراد قبل وبعد علاج السمنة المفرطة، وكان مؤشر كتلة الجسم لدى المشاركين فيها 40 أو أكثر، أو 35 أو أكثر مع إصابتهم بأمراض أخرى، مثل السكري.